شعرية التضاد في شعر الشريف الرضي

المؤلفون

  • اركان حسين مطير جامعة بغداد - كلية الآداب قسم اللغة العربية

DOI:

https://doi.org/10.31973/aj.v1i123.135

الكلمات المفتاحية:

(مفهوم الشعرية)، (الشعرية في التراث النقدي العربي)، (الشعرية لدى النقاد العرب المعاصرين)، (التضاد), (شعرية التضاد)

الملخص

إن الشعرية مصطلح اختلفت فيه الآراء وتباينت الافكار, وإذا كانت الشعرية قد شاعت كعلم لموضوعة الشعر وصناعة لدى المعاصرين, فهي كذلك عند القدماء ولكن كأشارات ومفاهيم وليس مصطلحاً مستقراً مثلما هو الان. وتأريخ دلالات المصطلح يزخر بها الموروث النقدي الادبي العربي منذ القدم.. هذا ما تعمل على إجلائه هذه الدراسة من حيث الشعرية مفهوماً ومصطلحاً غربياً وكذلك أشاراته المبثوثة في الموروث النقدي العربي ثم لدى المعاصرين من العرب.. لتتصل الشعرية كمفهوم ومصطلح مع التضاد في توحد الدور والاهمية في أكتناه علاقات النص وإبراز مكنوناتها للمتلقي عبر ادوات الناقد الفاهم لماهيات الشعرية والتضاد في النص الشعري. وشعرية التضاد هي منهج في البحث عن صور التضاد المحققة للشعرية. لقد استفادت هذه الدراسة من بحوث ودراسات سابقة للشعرية وللتضاد ولا سيما مفاهيم الشعرية للدكتور حسن ناظم والشعرية للدكتور أحمد مطلوب وفي الشعرية العربية للدكتور ثابت عبد الرزاق الالوسي, وعملت على تبويب البحث في محاور عدة منها: مقدمة ومفهوم الشعرية والشعرية في الموروث النقدي لدى العرب ولدى المعاصرين, ثم طبقت مفهوم شعرية التضاد على نص للشريف الرضي (قصيدة العمر روحة راكب) كعينة للبحث.. اما مشكلة البحث فقد تم إجلائها في متن قصيدة الشريف الرضي بأظهار فرادة النص وتمظهراته الفنية والبلاغية. واستطاعت هذه الدراسة ان تلمس نتائج مهمة وخلاصة مثمرة لغايات البحث وأهدافه.

التنزيلات

تنزيل البيانات ليس متاحًا بعد.

السيرة الشخصية للمؤلف

  • اركان حسين مطير، جامعة بغداد - كلية الآداب قسم اللغة العربية

    أ.م.د. اركان حسين مطير

    جامعة بغداد - كلية الآداب

    قسم اللغة العربية

المراجع

القرآن الكريم
1- اتجاهات نقد الشعر العربي في العراق, د. مرشد الزبيدي, اتحاد الكتاب العرب, دمشق, 1999م.
2- اسرار البلاغة, الشيخ عبد القاهر الجرجاني, تحقيق: ه.ريتر,دار الكتاب للتراث العربي, بنغازي, ليبيا, 1953م.
3- الايضاح في علوم البلاغة, الخطيب القزويني, وضع خوشيه: ابراهيم شمس الدين, دار الكتب العلمية, بيروت, ط1, 2003م
4- بنية التضاد في اعمال عز الدين المناصرة الشعرية, د. ديانا رحيل, باحثة اردنية, منقول عن موقع الانترنيت
5- بنية القصيدة في شعر عز الدين المناصرة, د. فيصل القيصري, وزارة الثقافة, عمان, 2006م.
6- بنية اللغة الشعرية, جان كوهن, ترجمة: محمد الولي ومحمد العمراني, دار توبقال للنشر, الدار البيضاء, المغرب, ط1, 1986م.
7- البيان والتبيين, الجاحظ, تحقيق عبد السلام هارون, مكتبة ابن سينا, القاهر/مصر, 2010م.
8- تأريخ النقد الادبي عند العرب, د. احسان عباس, دار الشروق, عمان/ الاردن, ط6, 2006م.
9- التضاد في البحث النقدي والبلاغي عند العرب, د. اركان حسين, دار الروسن للنشر, بغداد, ط1, 2015م.
10- التفكير النقدي عند العرب, د. عيسى علي العاكوب, دار الفكر, دمشق, ط7, 2010م.
11- التقويل النقدي المعاصر للتراث النقدي والبلاغي عند العرب, احمد رحيم كريم الخفاجي, منشورات المركز العلمي العراقي, طبع دار ومكتبة البصائر للطباعة والنشر والتوزيع, بيروت, ط1, 2011م.
12- جوامع علم الموسيقى من قسم الرياضيات من الشفاء, ابن سينا, تحقيق: زكريا يوسف, الادارة العامة للثقافة, القاهرة, 1956م.
13- الحيوان, الجاحظ, تحقيق وشرح: عبد السلام محمد هارون, دار أحياء التراث العربي, بيروت, ط3, 2010م.
14- دلائل الاعجاز, شرح: د. محمد التنجي, دار الكتاب العربي, بيروت, ط3, 1999م.
15- الديوان, دار صادر, بيروت, 1961م, وطبعة المطبعة الادبية, بمقدمة لعبد الحسين, بيروت, 1307هـ.
16- سيميوطيقيا الشعر, ميكائيل ريفايتر, تر: فريال جبوري غزول, ضمن كتاب مدخل الى السيميوطيقيا, بأشراف: سيزا قاسم ونصر حامد ابو زيد, تمثل الترجمة الفصل الاول من كتاب ريفايتر, الدار البيضاء, ط2.
17- شرح ديوان الحماسة لابي تمام, لابي علي احمد بن محمد بن الحسن المرزوقي, تعليق غريد الشيخ وابراهيم شمس الدين, دار الكتب العلمية, بيروت/لبنان, ط1, 2003م.
18- شعرية السرد, عبد الكريم خضير, دار السياب, لندن, ط1, 2008م.
19- الشعرية العربية, ادونيس, دار الاداب, بيروت, ط1, 1985م.
20- الشعرية بين تعدد المصطلح وأضطراب المفهوم, خولة بن مبارك, كلية الاداب واللغات, جامعة بسكرة, الجزائر, بحث منشور في مجلة المخبر (عن الانترنيت), العدد 9, 2013م.
21- الشعرية, احمد مطلوب, مجلة المجمع العلمي العراقي, 1989م
22- الشعرية, تزفيتان تودورف, ترجمة: شكري المبخوت ورجاء بن سلامة, دار توبقال للنشر, الدار البيضاء, المغرب, ط2, 1990م.
23- طبقات الشعراء, محمد بن سلام الحجمي, تمهيد: الناشر جوزيف هل, دار الكتب العلمية, بيروت/لبنان, ط2, 1988م
24- العمدة, ابن رشيق القيرواني, تحقيق: محمد عبد القادر احمد عطا, دار الكتب العلمية, بيروت- لبنان, ط1, 2001م.
25- عيار الشعر, ابن طباطبا العلوي, تحقيق عباس عبد الساتر, منشورات محمد علي بيضون, دار الكتب العلمية, بيروت- لبنان, ط2, 2005م.
26- فن الشعر, ارسطو, ترجمة: ابراهيم حمادة, مكتبة الانجلو المصرية, (د.ط), (د.ت).
27- فن الشعر, من كتاب الشفاء/ المنطق (قسم الشعر), 161تحقيق: الدكتور عبد الرحمن بدري, القاهرة, 1966م؛ وطبعة بيروت, دار الثقافة, ط2, 1983م.
28- في الشعرية العربية, د. ثابت عبد الرزاق الالوسي, مجلة الاقلام, العدد 3-4 (اذار- نيسان), 1999م.
29- في الشعرية, كمال ابو ديب,مؤسسة الابحاث العربية, بيروت, ط1, 1987م.
30- قضايا الشعرية, رومان ياكبسون, تر: محمد الوالي ومبارك حنور, دار تربقال للنشر, الدار البيضاء- المغرب, ط1, 1989.
31- كتاب الصناعيين الكتابة والشعر, ابي هلال الحسن بن عبد الله سهل العسكري, تحقيق: علي محمد البجاوي ومحمد ابو الفضل ابراهيم, عيسى البابي الحلبي وشركاه, القاهرة, 1971م.
32- لسان العرب, لأبي الفضل جمال الدين محمد بن مكرم ابن منظور الافريقي المصري, دار صادر, بيروت, ط3, 2004م.
33- المجموع او الحكمة العروضية في معاني كتاب ريطوريقا, تحقيق: محمد سليم سليم, النهضة امصرية, القاهرة, 1950م.
34- المفارقة في القصص الستيني العراقي, محمد ونان جاسم, رسالة ماجستير, كلية التربية, الجامعة المستنصرية, 2000م.
35- مفاهيم الشعرية, حسن ناظم, المركز الثقافي العربي, بيروت- لبنان, ط1, 1994م.
36- مفهوم الشعر (دراسة في التراث النقدي), د. جابر عصفور, دار التنوير, بيروت-لبنان, ط3, 1983.
37- مقالات في تاريخ النقد العربي, د. داود سلوم, دار الطليعة للطباعة, بيروت, 1981م؛ ومطبعة وزارة الثقافة والاعلام, دار الرشيد, بغداد-العراق, ط1, 1981م.
38- المقاييس الاسلوبية في النقد الادبي من خلال (البيان والتبين) للجاحظ. د. عبد السلام المسدي, الاقلام, بغداد, العدد 11, 1980م.
39- منهاج البلغاء وسرج الادباء, ابي الحسن حازم القرجني, تقديم وتحقيق: محمد الحبيب بن الخوجة, دار الكتب الشرقية, تونس, 19660م.
40- المنهج الاسلوبي في دراسة النص الادبي, خليل عودة, مجلة النجاح للبحوث, المجلد الثاني العدد 8, 1994م.
41- المنهج الاسلوبي في نقد الشعر عند العرب, انعام فائق محيي, رسالة ماجستير, كلية الاداب,جامعة بغداد, 1993م.
42- الموازنة, الامدي, تحقيق: محمد محي الدين عبد الحميد, المكتبة العلمية, بيروت/لبنان, ط1, 1944م.
43- نظرية الشعر عند الفلاسفة المسلمين, د. ألفت الدروبي, دار التنوير للنشر, بيروت/لبنان, ط1, 1983م.
44- نقد الشعر, قدامة بن جعفر, تحقيق: كمال مصطفى مكتبة الخانجي, القاهرة/ مصر, ط3, 1978م.
45- الوساطة بين المتنبي وخصومه , القاضي علي بن عبد العزيز الجرجاني, تحقيق وشرح: محمد ابو الفضل ابراهيم وهلي محمد البحاوي, القاهرة, ط1, 1945.
العمر روحة راكب(157)
أبكيك لـو نقع الغليـــل بكـــــــــاءِي وأقـول لو ذهب المقـــــال بدائـــــي
وأعـوذ بالصبـر الجميـل تعزيـــــــــا لو كان بالصبر الجميل عزائــــــي
طـوراً تكاثرنـي الدمــــــــــــوع وتـــارة آوي إلى اكرومتـــــي وحيــــائــــــــي
كـم عبــرة موهتهـــــــــا بأناملــــــــــي وســـــترتها متجمــــــلاً بردائــــــــــــي
ابدي التجلد للعـــــدو ولــــــــو درى بتململي لقد اشتفــى أعدائــــــــــي
ما كنـت اذخر في فــــداك رغيبـــة لو كان يرجـــــع ميـــت بفــــــــــــداءٍ
لو كان يدفع ذا الحمــــام بقــــــــوة لتكدست عصــــب وراءَ لوائــــــــــي
بمدربين على القــــــــراع تفيئــــــــوا ظل الرمــاح لكــــل يــــوم لقــــــــــاءِ
قوم إذا مرهوا باغباب الســــــــــرى كحلوا العيون باثمــــد الظلمـــــــاءِ
يمشـون في حلق الدروع كأنهـــم صم الجلامد في غديـــــر المــــاءِ
ببروق ادراع ورعـــــــــــد صـــــــوارم وغمام قسطلة ووبــــــل دمـــــــــــاءِ
فارقت فيك تماســـــكي وتجملــــــي ونسيت فيـك تعــــززي وإبائــــــــــي
وصنعـت ما ثلم الوقار صنيعـتــه مما عراني من جوى البرحـــــــــاءِ
كم زفرة ضعفت فصـــــــارت أنـــــــة تممتهــــا بتنفـــــس الصعـــــــــــــداءِ
لهفان انزو في حبائـــــل كربـــــــــة ملكـت علـيِّ جلادتــــي وغنائـــــــي
وجرى الزمان على عوائد كيــــــده في قلب آمالي وعكـس رجائـــــي
قد كنت آمل أن أكون لك الفــــدا مما ألــم فكنـــــت أنـــت فدائــــــــــي
وتفـرُّق البعــــداء بعــد مــــــــــــــودة صعب فكيف تفـــــــرق القربــــــــاءِ
وخلائق الدنيا خلائـــق مومـــــس للمنــــــع آونـــــــة وللإعطــــــــــــــاءِ
طوراً تبادلك الصفــــــــــــــاء وتــــارة تلقــــاك تنكرهـــا مــن البغضـــــــــاءِ
وتـداول الأيـــــام يبلينـــــــا كمـــــــــــا يبلى الرشـاء تطـاوح الإرجـــــــــــاءِ
وكأن طول العمر روحة راكــــــــبٍ قضى اللغـوب وجد فـي الإســــراءِ
انضيت عيشـــــــــك عفــة وزهـــادة وطرحــتِ مثقلـــة مــن الأعبـــــــــاء
بصيام يوم القيظ تلهب شمســــه وقيـام طــــول الليــــلة الليــــــــــلاءِ
مـا كان يوما بالغبين من اشتـرى رغــد الجنـــان بعيشـــة خشنــــــاءِ
لـو كـان مثلــــك كــــل أم بـــــــــــــــرة غنيَّ البنون بهــــا عــــن الآبـــــاءِ
كيف السلو وكل موقـــع لحظــــــة اثـــر لفضلــــك خالــــد بازائـــــــــــــي
فعلات معــروف تقـــر نواظـــــــــري فتكــون اجلـــب جالـــــب لبكائــــــي
مـا مات من نـزع البقـاء وذكــــــره بالصالحـات يعد فــي الإحيــــــــــاء
فبـأي كـــف اســــــــــتجـــــن واتقــــي صرف النوائـــب أم بــأي دعـــــــاءِ
ومن الممـول لي إذا ضاقت يـدي ومــــن المعـلــل لــي مـــــن الأدواءِ
ومن الـــذي أن ســـــاورتنـي نكـبة كـن الموقــي لــي مــن الاســــــواءِ
أم من يلـط علــيَّ ستــــر دعائــه حـرماً مـن البأســــاء والضـــــــــراءِ
رزأن يـــــزدادان طـــــــــــول تجــــــدد أبــــد الزمــان فناؤهــــا وبقائـــــــــي
شهـــد الخلائـــــق أنهــا لنجيبـــــــة بدليـل من ولـدت مــن النجبـــــاءِ
فـي كـــل مظلــم أزمـة أو ضيقـــــة يبـدو لهــا أثــــر اليــد البيضــــاءِ
ذخرت لنا الذكر الجميل إذا انقضـى مـــــا يذخــــر الآبـــــاء للأبنــــــــاءِ
قـد كنت آمــــل أن يكــون أمامهـا يومي وتشفــق أن تكـون ورائـي
كم آمـر لـي بالتصبــــر هـــاج لي داءَ وقــــــــــدر أن ذاك دوائــــــــــي
آوي إلـى بـــــرد الظــــــلال كأننــــي لتحرقــــي آوي إلــــى الرمضـــــــاءِ
واهـب مـــن طيــب المنام تفزعــــاً فـزع اللديـغ نبـا عـــــن الإغفــــاء
آبــــاؤك الغـــــر الذيـــن تفجـــــــرت بهـــتــم ينابيــــع مـــــن النعمـــــــاءِ
مـن ناصـــــر للحـــق أو داع إلـى سبــل الهـــدى أو كاشـف الغمــاءِ
نزلوا بعــرعـرة السنـام مـن العلــى وعلـــوا عـلى الاثبـاج و الأمطــاءِ
من كل مستبـق اليديـن إلـى النـدى ومـســــــــــــــــدد الأقــــــــــــوال والآراءِ
يرجـى على النظـر الحديــد تكرمــاً ويخـاف فــي الإطـراق والإغضــاءِ
درجـوا على أثـر القـرون وخلفــوا طرقــاً معبــــــدة مـــــن العليــــــــــــاء
ياقبـر امنحـــــه الهــوى واود لـــــو نزفـت عليـه دمــــوع كـل سمـــــاءِ
لا زال مرتجــز الرعــود مجـلجـــل هـزج البـوارق مجلب الضوضــاءِ
يرغـو رغـاء العـود جعـجـعـه السـرى وينؤ نـــؤ المقــــــرب العشــــــــــــراءِ
يقتـــــاد مثقلــــــة الغمـــــام كأنمــــــا ينهضن بالعقــــــدات والانقـــــــــــاءِ
يهفـو بها جنـح الدجى ويسوقهـا سـوق البطـاء بعاصـف هوجـــــاءِ
يــرميــك بارقهـا بـأفـــــــلاذ الحيـــــــا ويفض فيــــــك لطائـــــم الانــــــــداءِ
متحليــــاً عــــــذراء كــــــل سحابـــــة تغـذو الجميـم بروضـــــة عــــــذراءِ
للومـت أن لـــم اسـقهــا بمدامعـي ووكلـت سقياهــــا إلـــى الأنـــــــواءِ
لهفي على القـوم الأولى غادرتهـم وعليهـــم طبـــــق مـــــن البيــــــداءِ
متوســدين علـــى الخـــدود كأنمــا كرعــوا علـى ظمــأ مـن الصهبــاءِ
صور ضننت على العيـون بلحظهـا أمسيــت أوقرهـــا مــــن البوغـــاءِ
ونواظـــر كحــل التـــراب جفــونهــــا قـــد كنـــت احرسهـا مـــن الأقــذاءِ
قربــت ضرائحهــم علـــى زوارهــــــا ونــأوا عــــن الطــــلاب أي تنائــي
ولبئـس مــا تلقـى بعقــر ديارهــــم أذن المصيــخ بهــا وعيــن الرائـي
معروفـك السامـــي انيســـــك كلمـا ورد الظــلام بوحشـــــــــة الغبــراءِ
وضيــــاءُ مـا قدمتـه مــن صالـــح لك في الدجى بـدل مـن الأضـواءِ
أن الــــذي أرضـاه فعلــك لا يــــزل ترضيـــك رحمتــــه صبـاح مســــاءِ
صلـــى عليــك وما فقـدت صلاتـه قبـــل الـــردى وجـــزاك أي جـــــــزاءِ
لـو كان يبلغـك الصفيـح رسائلـي أو كـان يسمعــــك التــراب ندائـــي
لسمعـــت طــول تأوهي وتفجعــــي وعلمـت حســـن رعايتــي ووفائــي
كان ارتكاضي في حشاك مسببــاً ركــــض الغليـــــل فــــي أحشائــــــي

منشور

2018-09-15

إصدار

القسم

دراسات أخرى

كيفية الاقتباس

حسين مطير ا. (2018). شعرية التضاد في شعر الشريف الرضي. مجلة الآداب, 1(123), 1-36. https://doi.org/10.31973/aj.v1i123.135

تواريخ المنشور

المؤلفات المشابهة

1-10 من 765

يمكنك أيضاً إبدأ بحثاً متقدماً عن المشابهات لهذا المؤلَّف.

الأعمال الأكثر قراءة لنفس المؤلف/المؤلفين