المحفوظات - صفحة 2
-
ملحق (1) العدد (138)
عدد 138 (2021)الحمدُ للهِ ربِّ العالَمينَ، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمُرسلَينَ، سيّدنا محمدٍ، وعلى آل بيته الطيبينَ الطاهرينَ، وصحبِهِ الأخيار المُنتجَبينَ، أمّا بعد ...
ففي عصرنا الحالي بدأ الاهتمامُ يتزايد في البحث العلميّ التطبيقيّ، ولاسيما البحث في مجالات العلوم الإنسانيّة. إنَّ هذه الدراساتِ التطبيقيةَ يمكن أن تفتح البابَ أمامَ الباحثين الجدد وتعينهم في اختيار موضوع أو تطبيق عمليّ مماثل أو استكمال العمل البحثيّ في أحد هذه الموضوعات لتسهم، في الأقل، في حلّ الكثير من المشكلات البحثيّة ، وفي الانتقال من الجانب النظري إلى الجانب العملي التطبيقي.
يسرنا أن نقدّم بين أيديكم العدد الثالث لهذا العام (2021)، وهو العدد (138) لشهر أيلول، والعدد الأول للعام الدراسيّ (2021/2022)، وهو عددٌ مكمِّلٌ للسلسلة الطويلة من إنجازات مجلّة الآداب، وقد رُتّبتِ البحوثُ فيه على وفق أسماء الباحثينَ وتسلسلهم الأبجديّ مع مراعاة الرُّتبة العلميّة في ذلك، وقد أصدرت المجلةُ مُلحَقَينِ لهذا العدد لاستيعاب البحوث العلميّة المقبولة للنشر فيها، وممّا يجدر ذكره أنّ المجلة شهدت زيادةً كبيرةً في البحوث الخارجيّة لباحثين من جامعات عربيّة مختلفة.
وما يميّز هذا العدد هو الترتيبُ البحثيّ للبحوث العلميّة المكتوبة باللغات العربيّة والشرقيّة في جزئها الأول، والبحوث المكتوبة باللغة الإنكليزيّة واللغات الأجنبيّة الأخرى في الجزء الثاني، على وفق ترتيبها في العدد السابق ، وذلك لأنّ هناك بحوثاً في غير تخصّص اللغة والأدب مكتوبة باللغة الانكليزيّة، ومن ثَمَّ أصبح لها موقعها الخاصّ في الترتيب البحثيّ للبحوث . كما استمرت المجلةُ في هذا العدد بالعمل بالمعرِّف الإلكترونيّ للمقالات البحثيّة المشاركة في العدد (DOI) الذي استُعمِل في العدد السابق، وهو كما ذكرنا ، يسهل عمليّة الاستشهاد (Citation) بالبحوث المنشورة في المجلّة، ويرفع من تقييمها الإلكترونيّ.
وفي الختام نقول: إنَّ هذا العمل يدعونا إلى تقديم الأفضل في الأعداد القادمة بإذن الله تعالى، ويدعونا أيضاً إلى السعي الجادّ والاجتهاد في العمل من أجل تحقيق رسالتنا الثقافيّة والعلميّة، تلك الرسالة التي ما انفكَّت كليّة الآداب تعمل على إيصالها إلى كلّ المهتمّينَ بالعلم والمعرفة... ومن الله التوفيق والسداد.
أ.د. عبد الله صبار عبودرئيس تحرير مجلة الآداب
-
العدد (138)
عدد 138 (2021)الحمدُ للهِ ربِّ العالَمينَ، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمُرسلَينَ، سيّدنا محمدٍ، وعلى آل بيته الطيبينَ الطاهرينَ، وصحبِهِ الأخيار المُنتجَبينَ، أمّا بعد ...
ففي عصرنا الحالي بدأ الاهتمامُ يتزايد في البحث العلميّ التطبيقيّ ، ولاسيما البحث في مجالات العلوم الإنسانيّة. إنَّ هذه الدراساتِ التطبيقيةَ يمكن أن تفتح البابَ أمامَ الباحثين الجدد وتعينهم في اختيار موضوع أو تطبيق عمليّ مماثل أو استكمال العمل البحثيّ في أحد هذه الموضوعات لتسهم، في الأقل، في حلّ الكثير من المشكلات البحثيّة ، وفي الانتقال من الجانب النظري إلى الجانب العملي التطبيقي.
يسرنا أن نقدّم بين أيديكم العدد الثالث لهذا العام (2021)، وهو العدد (138) لشهر أيلول، والعدد الأول للعام الدراسيّ (2021/2022)، وهو عددٌ مكمِّلٌ للسلسلة الطويلة من إنجازات مجلّة الآداب، وقد رُتّبتِ البحوثُ فيه على وفق أسماء الباحثينَ وتسلسلهم الأبجديّ مع مراعاة الرُّتبة العلميّة في ذلك، وقد أصدرت المجلةُ مُلحَقَينِ لهذا العدد لاستيعاب البحوث العلميّة المقبولة للنشر فيها، وممّا يجدر ذكره أنّ المجلة شهدت زيادةً كبيرةً في البحوث الخارجيّة لباحثين من جامعات عربيّة مختلفة.
وما يميّز هذا العدد هو الترتيبُ البحثيّ للبحوث العلميّة المكتوبة باللغات العربيّة والشرقيّة في جزئها الأول، والبحوث المكتوبة باللغة الإنكليزيّة واللغات الأجنبيّة الأخرى في الجزء الثاني، على وفق ترتيبها في العدد السابق ، وذلك لأنّ هناك بحوثاً في غير تخصّص اللغة والأدب مكتوبة باللغة الانكليزيّة، ومن ثَمَّ أصبح لها موقعها الخاصّ في الترتيب البحثيّ للبحوث . كما استمرت المجلةُ في هذا العدد بالعمل بالمعرِّف الإلكترونيّ للمقالات البحثيّة المشاركة في العدد (DOI) الذي استُعمِل في العدد السابق، وهو كما ذكرنا ، يسهل عمليّة الاستشهاد (Citation) بالبحوث المنشورة في المجلّة، ويرفع من تقييمها الإلكترونيّ.
وفي الختام نقول: إنَّ هذا العمل يدعونا إلى تقديم الأفضل في الأعداد القادمة بإذن الله تعالى، ويدعونا أيضاً إلى السعي الجادّ والاجتهاد في العمل من أجل تحقيق رسالتنا الثقافيّة والعلميّة، تلك الرسالة التي ما انفكَّت كليّة الآداب تعمل على إيصالها إلى كلّ المهتمّينَ بالعلم والمعرفة... ومن الله التوفيق والسداد.
أ.د. عبد الله صبار عبودرئيس تحرير مجلة الآداب
-
ملحق (2) للعدد (137)
عدد 137 (2021)الحمدُ للهِ ربِّ العالَمينَ، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمُرسلَينَ ، سيّدنا محمدٍ، وعلى آل بيته الطيبينَ الطاهرينَ، وصحبه الأخيار المُنتجَبينَ، أمّا بعد ...
فقد شهدت السنوات الأخيرة تزايد الاهتمام بالجانب التطبيقيّ والعمليّ في البحث العلميّ في مجالات العلوم ، مثل علم النفس والجغرافية وعلم الاجتماع وغيرها من العلوم الإنسانيّة ، والحصول على نتائج يمكن تطبيقها على ظواهر معيّنة ، ومن ثَمَّ التوصُّل إلى حلول للمشكلات التي وضعها الباحثون من أجل تحقيق الأهداف المنشودة، لاسيما في مجال تنمية المجتمع ، للوصول إلى مستوى العالم المتقدم علميًّا وحضاريًّا.
ويسرنا أن نقدّم بين أيديكم العدد الثاني لهذه السنة (2021م)، وهو العدد (137) لشهر حزيران، وهو عددٌ مكمِّلٌ للسلسلة الطويلة من إنجازات مجلّة الآداب، وقد رُتّبت البحوث فيه على وفق أسماء الباحثينَ وتسلسلهم الأبجديّ مع مراعاة الرُّتبة العلميّة في ذلك، قد أصدرت المجلة ملحقين بهذا العدد لاستيعاب البحوث العلميّة المقبولة للنشر فيها .
وما يميّز هذا العدد هو الترتيب البحثيّ للبحوث العلميّة المكتوبة باللغات العربيّة والشرقيّة في جزئها الأول، والبحوث المكتوبة باللغة الإنكليزية واللغات الأجنبيّة الأخرى في الجزء الثاني، ذلك أنَّ هناك بحوثاً في تخصُّصات في غير اللغة والأدب مكتوبة باللغة الانكليزية، ومن هنا أصبح لها موقعها الخاصّ من الترتيب البحثيّ للبحوث، كما استمرت المجلة في العمل بالمعرّف الإلكترونيّ للمقالات البحثيّة المشاركة في العدد (DOI) الذي كانت بداية استعماله من العدد السابق ، وهو ، كما ذكرنا سابقاً ، يسهّل عمليّة الاستشهاد (Citation) بالبحوث المنشورة في المجلّة ويرفع من تقييمها الإلكترونيّ.
وفي الختام نقول إنَّ هذا العمل يدعونا إلى تقديم الأفضل في الأعداد القادمة بإذن الله تعالى، ويدعونا أيضاً إلى السعي الجادّ والاجتهاد في العمل من أجل تحقيق رسالتنا الثقافيّة والعلميّة، تلك الرسالة التي ما انفكَّت كليّة الآداب تسعى إلى إيصالها إلى كلّ المهتمينَ بالعلم والمعرفة... ومن الله التوفيق والسداد.الأستاذ الدكتور عبد الله صبار عبود
رئيس التحرير
-
ملحق (1) العدد (137)
عدد 137 (2021)الحمدُ للهِ ربِّ العالَمينَ، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمُرسلَينَ ، سيّدنا محمدٍ، وعلى آل بيته الطيبينَ الطاهرينَ، وصحبه الأخيار المُنتجَبينَ، أمّا بعد ...
فقد شهدت السنوات الأخيرة تزايد الاهتمام بالجانب التطبيقيّ والعمليّ في البحث العلميّ في مجالات العلوم ، مثل علم النفس والجغرافية وعلم الاجتماع وغيرها من العلوم الإنسانيّة ، والحصول على نتائج يمكن تطبيقها على ظواهر معيّنة ، ومن ثَمَّ التوصُّل إلى حلول للمشكلات التي وضعها الباحثون من أجل تحقيق الأهداف المنشودة، لاسيما في مجال تنمية المجتمع ، للوصول إلى مستوى العالم المتقدم علميًّا وحضاريًّا.
ويسرنا أن نقدّم بين أيديكم العدد الثاني لهذه السنة (2021م)، وهو العدد (137) لشهر حزيران، وهو عددٌ مكمِّلٌ للسلسلة الطويلة من إنجازات مجلّة الآداب، وقد رُتّبت البحوث فيه على وفق أسماء الباحثينَ وتسلسلهم الأبجديّ مع مراعاة الرُّتبة العلميّة في ذلك، قد أصدرت المجلة ملحقين بهذا العدد لاستيعاب البحوث العلميّة المقبولة للنشر فيها .
وما يميّز هذا العدد هو الترتيب البحثيّ للبحوث العلميّة المكتوبة باللغات العربيّة والشرقيّة في جزئها الأول، والبحوث المكتوبة باللغة الإنكليزية واللغات الأجنبيّة الأخرى في الجزء الثاني، ذلك أنَّ هناك بحوثاً في تخصُّصات في غير اللغة والأدب مكتوبة باللغة الانكليزية، ومن هنا أصبح لها موقعها الخاصّ من الترتيب البحثيّ للبحوث، كما استمرت المجلة في العمل بالمعرّف الإلكترونيّ للمقالات البحثيّة المشاركة في العدد (DOI) الذي كانت بداية استعماله من العدد السابق ، وهو ، كما ذكرنا سابقاً ، يسهّل عمليّة الاستشهاد (Citation) بالبحوث المنشورة في المجلّة ويرفع من تقييمها الإلكترونيّ.
وفي الختام نقول إنَّ هذا العمل يدعونا إلى تقديم الأفضل في الأعداد القادمة بإذن الله تعالى، ويدعونا أيضاً إلى السعي الجادّ والاجتهاد في العمل من أجل تحقيق رسالتنا الثقافيّة والعلميّة، تلك الرسالة التي ما انفكَّت كليّة الآداب تسعى إلى إيصالها إلى كلّ المهتمينَ بالعلم والمعرفة... ومن الله التوفيق والسداد.الأستاذ الدكتور عبد الله صبار عبود
رئيس التحرير
-
العدد (137)
عدد 137 (2021)الحمدُ للهِ ربِّ العالَمينَ، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمُرسلَينَ ، سيّدنا محمدٍ، وعلى آل بيته الطيبينَ الطاهرينَ، وصحبه الأخيار المُنتجَبينَ، أمّا بعد ...
فقد شهدت السنوات الأخيرة تزايد الاهتمام بالجانب التطبيقيّ والعمليّ في البحث العلميّ في مجالات العلوم ، مثل علم النفس والجغرافية وعلم الاجتماع وغيرها من العلوم الإنسانيّة ، والحصول على نتائج يمكن تطبيقها على ظواهر معيّنة ، ومن ثَمَّ التوصُّل إلى حلول للمشكلات التي وضعها الباحثون من أجل تحقيق الأهداف المنشودة، لاسيما في مجال تنمية المجتمع ، للوصول إلى مستوى العالم المتقدم علميًّا وحضاريًّا.
ويسرنا أن نقدّم بين أيديكم العدد الثاني لهذه السنة (2021م)، وهو العدد (137) لشهر حزيران، وهو عددٌ مكمِّلٌ للسلسلة الطويلة من إنجازات مجلّة الآداب، وقد رُتّبت البحوث فيه على وفق أسماء الباحثينَ وتسلسلهم الأبجديّ مع مراعاة الرُّتبة العلميّة في ذلك، قد أصدرت المجلة ملحقين بهذا العدد لاستيعاب البحوث العلميّة المقبولة للنشر فيها .
وما يميّز هذا العدد هو الترتيب البحثيّ للبحوث العلميّة المكتوبة باللغات العربيّة والشرقيّة في جزئها الأول، والبحوث المكتوبة باللغة الإنكليزية واللغات الأجنبيّة الأخرى في الجزء الثاني، ذلك أنَّ هناك بحوثاً في تخصُّصات في غير اللغة والأدب مكتوبة باللغة الانكليزية، ومن هنا أصبح لها موقعها الخاصّ من الترتيب البحثيّ للبحوث، كما استمرت المجلة في العمل بالمعرّف الإلكترونيّ للمقالات البحثيّة المشاركة في العدد (DOI) الذي كانت بداية استعماله من العدد السابق ، وهو ، كما ذكرنا سابقاً ، يسهّل عمليّة الاستشهاد (Citation) بالبحوث المنشورة في المجلّة ويرفع من تقييمها الإلكترونيّ.
وفي الختام نقول إنَّ هذا العمل يدعونا إلى تقديم الأفضل في الأعداد القادمة بإذن الله تعالى، ويدعونا أيضاً إلى السعي الجادّ والاجتهاد في العمل من أجل تحقيق رسالتنا الثقافيّة والعلميّة، تلك الرسالة التي ما انفكَّت كليّة الآداب تسعى إلى إيصالها إلى كلّ المهتمينَ بالعلم والمعرفة... ومن الله التوفيق والسداد.الأستاذ الدكتور عبد الله صبار عبود
رئيس التحرير
-
ملحق العدد (136)
عدد 136 (2021)الحمدُ للهِ ربِّ العالَمينَ، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمُرسلَينَ ، سيّدنا محمدٍ، وعلى آل بيته الطيبينَ الطاهرينَ، وصحبه الأخيار المُنتجَبينَ، أمّا بعد ...
فإنَّ البحث العلميّ أو الدراسة الأدبيّة الاكاديميّة يتطلّبانِ منهجاً معيناً يتحتّم على الباحث التقيّد به، للتعرّف على التطبيقات النظريّة والعمليّة للوصول إلى الحقائق والوقائع في بيئتها الاجتماعيّة، وفهم العلاقات بين الإطار المفهوميّ للتحليل المكانيّ ومجموعة التطبيقات والنماذج المستهدفة في دائرة الظواهر الاجتماعيّة، إنّ البحث العلميّ هو من أهم مؤشّرات تقدّم الأُمم نظراً لأهميّة أثره في تحفيز القطاعات الإنتاجيّة والاقتصاديّة وغيرها، ورسم سياسة واضحة لمختلف تلك القطاعات ، وحلّ جميع المشكلات التي تتعرض لها، وكيفيّة النهوض بها.
ويسرنا أن نقدّم بين أيديكم العدد الأول لهذا العام (2021)، وهو العدد (136) لشهر آذار، وهو عددٌ مكملٌ للسلسلة الطويلة من إنجازات مجلّة الآداب، وقد رُتّبتْ البحوث فيه على وفق أسماء الباحثينَ وتسلسلهم الأبجديّ مع مراعاة الرُّتبة العلميّة في ذلك.
وما يميّز هذا العدد هو تنظيم مُعرِّف إلكترونيّ للمقالات البحثيّة المشاركة في العدد (DOI) وهو اختصار لكلمة (Digital Object Identifier)، ويستعمل هذا المُعرِّف الإلكترونيّ بوصفه بطاقةَ هويةٍ للمقالات بين المواقع الإلكترونيّة للمجلات العلميّة الاكاديميّة وهو ما يسهل عمليّة الاستشهاد (Citation) بالبحوث المنشورة في المجلّة ويرفع من تقييمها الإلكترونيّ، ويُعدُّ ذلك المُعرِّف من متطلّبات الدخول الى المستوعبات العالميّة.
وفي الختام نقول إنَّ هذا العمل يدعونا إلى تقديم الأفضل في الأعداد القادمة بإذن الله تعالى، ويدعونا أيضاً إلى السعي الجادّ والاجتهاد في العمل من أجل تحقيق رسالتنا الثقافيّة والعلميّة، تلك الرسالة التي ما انفكَّت كليّة الآداب تسعى إلى إيصالها إلى كلّ المهتمينَ بالعلم والمعرفة... ومن الله التوفيق والسداد.
-
العدد (136)
عدد 136 (2021)كلمة العدد (136)الحمدُ للهِ ربِّ العالَمينَ، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمُرسلَينَ ، سيّدنا محمدٍ، وعلى آل بيته الطيبينَ الطاهرينَ، وصحبه الأخيار المُنتجَبينَ، أمّا بعد ...
فإنَّ البحث العلميّ أو الدراسة الأدبيّة الاكاديميّة يتطلّبانِ منهجاً معيناً يتحتّم على الباحث التقيّد به، للتعرّف على التطبيقات النظريّة والعمليّة للوصول إلى الحقائق والوقائع في بيئتها الاجتماعيّة، وفهم العلاقات بين الإطار المفهوميّ للتحليل المكانيّ ومجموعة التطبيقات والنماذج المستهدفة في دائرة الظواهر الاجتماعيّة، إنّ البحث العلميّ هو من أهم مؤشّرات تقدّم الأُمم نظراً لأهميّة أثره في تحفيز القطاعات الإنتاجيّة والاقتصاديّة وغيرها، ورسم سياسة واضحة لمختلف تلك القطاعات ، وحلّ جميع المشكلات التي تتعرض لها، وكيفيّة النهوض بها.
ويسرنا أن نقدّم بين أيديكم العدد الأول لهذا العام (2021)، وهو العدد (136) لشهر آذار، وهو عددٌ مكملٌ للسلسلة الطويلة من إنجازات مجلّة الآداب، وقد رُتّبتْ البحوث فيه على وفق أسماء الباحثينَ وتسلسلهم الأبجديّ مع مراعاة الرُّتبة العلميّة في ذلك.
وما يميّز هذا العدد هو تنظيم مُعرِّف إلكترونيّ للمقالات البحثيّة المشاركة في العدد (DOI) وهو اختصار لكلمة (Digital Object Identifier)، ويستعمل هذا المُعرِّف الإلكترونيّ بوصفه بطاقةَ هويةٍ للمقالات بين المواقع الإلكترونيّة للمجلات العلميّة الاكاديميّة وهو ما يسهل عمليّة الاستشهاد (Citation) بالبحوث المنشورة في المجلّة ويرفع من تقييمها الإلكترونيّ، ويُعدُّ ذلك المُعرِّف من متطلّبات الدخول الى المستوعبات العالميّة.
وفي الختام نقول إنَّ هذا العمل يدعونا إلى تقديم الأفضل في الأعداد القادمة بإذن الله تعالى، ويدعونا أيضاً إلى السعي الجادّ والاجتهاد في العمل من أجل تحقيق رسالتنا الثقافيّة والعلميّة، تلك الرسالة التي ما انفكَّت كليّة الآداب تسعى إلى إيصالها إلى كلّ المهتمينَ بالعلم والمعرفة... ومن الله التوفيق والسداد.
أ.د. عبد الله صبار عبودرئيس تحرير مجلة الآداب
-
ملحق (1) العدد (135)
عدد 135 (2020)الحمدُ للهِ ربِّ العالَمينَ، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمُرسلَينَ، سيّدنا محمدٍ، وعلى آل بيته الطيبينَ الطاهرينَ، وصحبه الأخيار المُنتجَبينَ، أمّا بعد ...
فإنَّ البحث العلميّ هو منهج المعرفة، إذ يعتمد على الطرائق العلميّة ذات الأساليب المُنتظَمة والموضوعيّة لوصف الحقائق عن طريق مجموعة من المعايير، كالملاحظة والوصف وتسجيل البيانات والمعلومات وتكوين الفرضيّات، وذلك بغية الوصول إلى الحقائق العلميّة والمعرفيّة، وإلى إيجاد حلول للمشكلات المحليّة والإقليميّة والعالميّة في ميادين البحث المختلفة؛ التربويّة والنفسيّة والاجتماعيّة والاقتصاديّة وغيرها .
ويسرّنا أن نقدّم بين أيديكم العدد الختاميّ للعام (2020م)، وهو العدد (135) لشهر كانون الأول، وهو عددٌ مكمِّلٌ للسلسلة الطويلة من إنجازات مجلّة الآداب، وقد رُتِّبت البحوثُ في القسم الخاصّ باللغة العربيّة وهي ثلاثون بحثاً، والـبحوثُ في قسم اللغات الأجنبيّة واللغة الإنكليزيّة وهي خمسة بحوث، على وفق أسماء الباحثين وتسلسلهم الأبجديّ مع مراعاة الرُّتبة العلميّة في ذلك .
لقد تميّزت مجلّة الآداب بمواكبة التطوّرات الحاصلة في مجال النشر العالميّ، وهذا ما لمسناه في الأعداد السابقة في مسألة استلام البحوث وتقويمها ونشرها إلكترونيًّا، وفي إطار سعي مجلّة الآداب إلى الانفتاح على النتاجات العلميّة العربيّة، شهد هذا العدد أيضاً زيادةً واضحةً في أعداد البحوث من خارج العراق ومن دول عربيّة مختلفة، فهناك بحوث لباحثينَ من جامعات سعوديّة، وإماراتيّة، وقطريّة، وأردنيّة، فضلاً عن الباحثين من الجامعات العراقيّة.
وفي الختام نقول إنَّ هذا العمل يدعونا إلى تقديم الأفضل في الأعداد القادمة بإذن الله تعالى، ويدعونا أيضاً إلى السعي الجادّ والاجتهاد في العمل من أجل تحقيق رسالتنا الثقافيّة والعلميّة، تلك الرسالة التي ما انفكَّت كليّة الآداب تسعى إلى إيصالها إلى كلّ المهتمين بالعلم والمعرفة... ومن الله التوفيق والسداد.
أ.د. عبد الله صبار عبودرئيس تحرير مجلة الآداب
-
العدد (135)
عدد 135 (2020)الحمدُ للهِ ربِّ العالَمينَ، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمُرسلَينَ، سيّدنا محمدٍ، وعلى آل بيته الطيبينَ الطاهرينَ، وصحبه الأخيار المُنتجَبينَ، أمّا بعد ...
فإنَّ البحث العلميّ هو منهج المعرفة، إذ يعتمد على الطرائق العلميّة ذات الأساليب المُنتظَمة والموضوعيّة لوصف الحقائق عن طريق مجموعة من المعايير، كالملاحظة والوصف وتسجيل البيانات والمعلومات وتكوين الفرضيّات، وذلك بغية الوصول إلى الحقائق العلميّة والمعرفيّة، وإلى إيجاد حلول للمشكلات المحليّة والإقليميّة والعالميّة في ميادين البحث المختلفة؛ التربويّة والنفسيّة والاجتماعيّة والاقتصاديّة وغيرها .
ويسرّنا أن نقدّم بين أيديكم العدد الختاميّ للعام (2020م)، وهو العدد (135) لشهر كانون الأول، وهو عددٌ مكمِّلٌ للسلسلة الطويلة من إنجازات مجلّة الآداب، وقد رُتِّبت البحوثُ في القسم الخاصّ باللغة العربيّة وهي ثلاثون بحثاً، والـبحوثُ في قسم اللغات الأجنبيّة واللغة الإنكليزيّة وهي خمسة بحوث، على وفق أسماء الباحثين وتسلسلهم الأبجديّ مع مراعاة الرُّتبة العلميّة في ذلك .
لقد تميّزت مجلّة الآداب بمواكبة التطوّرات الحاصلة في مجال النشر العالميّ، وهذا ما لمسناه في الأعداد السابقة في مسألة استلام البحوث وتقويمها ونشرها إلكترونيًّا، وفي إطار سعي مجلّة الآداب إلى الانفتاح على النتاجات العلميّة العربيّة، شهد هذا العدد أيضاً زيادةً واضحةً في أعداد البحوث من خارج العراق ومن دول عربيّة مختلفة، فهناك بحوث لباحثينَ من جامعات سعوديّة، وإماراتيّة، وقطريّة، وأردنيّة، فضلاً عن الباحثين من الجامعات العراقيّة.
وفي الختام نقول إنَّ هذا العمل يدعونا إلى تقديم الأفضل في الأعداد القادمة بإذن الله تعالى، ويدعونا أيضاً إلى السعي الجادّ والاجتهاد في العمل من أجل تحقيق رسالتنا الثقافيّة والعلميّة، تلك الرسالة التي ما انفكَّت كليّة الآداب تسعى إلى إيصالها إلى كلّ المهتمين بالعلم والمعرفة... ومن الله التوفيق والسداد.
أ.د. عبد الله صبار عبودرئيس تحرير مجلة الآداب
-
ملحق العدد 134
عدد 134 (2020)الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الخلق نبيّنا محمّد (عليه أفضل الصلاة والسلام وعلى آل بيته الأطهار وصحبه المنتجبينَ الأخيار)، أمّا بعد ...
فإنَّ دراسة العلوم الانسانيّة هي دراسةٌ للخبرات والأنشطة المرتبطة بالإنسان وتفسيرها تفسيراً علميًّا، إذ تسعى العلوم الانسانيّة إلى توسيع معرفة الإنسان بوجوده وعلاقته بالبيئة والأنظمة المحيطة به وربط تلك الأنظمة بالظواهر البشريّة، كما إنّها تجمع بين البعد التاريخيّ والواقع الحالي لتمكّننا من فهم الظواهر البشريّة المختلفة، وهذا ما يرتبط بالبحث العلميّ عن طريق التوصُّل إلى بعض القوانين والنظريّات لحلّ مشكلات المجتمع الاقتصاديّة والاجتماعيّة القائمة واكتشاف حقائق جديدة .
ويسرّنا أن نقدّم بين أيديكم العدد الأول للعام الدراسيّ (2020-2021م)، وهو العدد (134) لشهر أيلول من العام (2020م)، وهو عددٌ مكمِّلٌ للسلسلة الطويلة من إنجازات مجلّة الآداب، وقد رُتِّبت البحوث في القسم الخاص باللغة العربيّة وهي ستّةٌ وعشرونَ بحثاً، والـبحوث في قسم اللغات الشرقيّة واللغة الإنكليزيّة وهي خمسة بحوث، على وفق أسماء الباحثين وتسلسلهم الأبجديّ مع مراعاة الرُّتبة العلميّة في ذلك.
لقد تميّزت مجلّة الآداب بمواكبة التطورات الحاصلة في مجال النشر العالميّ، وهذا ما لمسناه في الأعداد السابقة في مسألة استلام البحوث وتقويمها ونشرها إلكترونياً، وفي إطار سعي مجلة الآداب إلى الانفتاح على النتاجات العلميّة العربيّة شهد هذا العدد زيادةً واضحةً في أعداد البحوث من خارج العراق ومن دول عربيّة مختلفة ، فضلاً عن نشر نتاجات المستشرقين الأجانب، ومنهم الباحث الصينيّ (يانغو لي) الذي كانت له دراسة مقارنة للأدب الصينيّ والعربيّ.
وفي الختام نقول إنَّ هذا العمل يدعونا إلى تقديم الأفضل في الأعداد القادمة بإذن الله تعالى، راجين من الله تعالى التوفيق للباحثين جميعاً في ميادين المعرفة كافّة، وهو يدعونا أيضاً إلى السعي الجاد والاجتهاد في العمل من أجل تحقيق رسالتنا الثقافيّة والعلميّة، تلك الرسالة التي ما انفكَّت كليّة الآداب تسعى إلى إيصالها إلى كلّ المهتمين بالعلم والمعرفة... ومن الله التوفيق والسداد.أ.د. عبد الله صبار عبود
رئيس تحرير مجلة الآداب -
العدد (134)
عدد 134 (2020)الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الخلق نبيّنا محمّد (عليه أفضل الصلاة والسلام وعلى آل بيته الأطهار وصحبه المنتجبينَ الأخيار)، أمّا بعد ...
فإنَّ دراسة العلوم الانسانيّة هي دراسةٌ للخبرات والأنشطة المرتبطة بالإنسان وتفسيرها تفسيراً علميًّا، إذ تسعى العلوم الانسانيّة إلى توسيع معرفة الإنسان بوجوده وعلاقته بالبيئة والأنظمة المحيطة به وربط تلك الأنظمة بالظواهر البشريّة، كما إنّها تجمع بين البعد التاريخيّ والواقع الحالي لتمكّننا من فهم الظواهر البشريّة المختلفة، وهذا ما يرتبط بالبحث العلميّ عن طريق التوصُّل إلى بعض القوانين والنظريّات لحلّ مشكلات المجتمع الاقتصاديّة والاجتماعيّة القائمة واكتشاف حقائق جديدة .
ويسرّنا أن نقدّم بين أيديكم العدد الأول للعام الدراسيّ (2020-2021م)، وهو العدد (134) لشهر أيلول من العام (2020م)، وهو عددٌ مكمِّلٌ للسلسلة الطويلة من إنجازات مجلّة الآداب، وقد رُتِّبت البحوث في القسم الخاص باللغة العربيّة وهي ستّةٌ وعشرونَ بحثاً، والـبحوث في قسم اللغات الشرقيّة واللغة الإنكليزيّة وهي خمسة بحوث، على وفق أسماء الباحثين وتسلسلهم الأبجديّ مع مراعاة الرُّتبة العلميّة في ذلك.
لقد تميّزت مجلّة الآداب بمواكبة التطورات الحاصلة في مجال النشر العالميّ، وهذا ما لمسناه في الأعداد السابقة في مسألة استلام البحوث وتقويمها ونشرها إلكترونياً، وفي إطار سعي مجلة الآداب إلى الانفتاح على النتاجات العلميّة العربيّة شهد هذا العدد زيادةً واضحةً في أعداد البحوث من خارج العراق ومن دول عربيّة مختلفة ، فضلاً عن نشر نتاجات المستشرقين الأجانب، ومنهم الباحث الصينيّ (يانغو لي) الذي كانت له دراسة مقارنة للأدب الصينيّ والعربيّ.
وفي الختام نقول إنَّ هذا العمل يدعونا إلى تقديم الأفضل في الأعداد القادمة بإذن الله تعالى، راجين من الله تعالى التوفيق للباحثين جميعاً في ميادين المعرفة كافّة، وهو يدعونا أيضاً إلى السعي الجاد والاجتهاد في العمل من أجل تحقيق رسالتنا الثقافيّة والعلميّة، تلك الرسالة التي ما انفكَّت كليّة الآداب تسعى إلى إيصالها إلى كلّ المهتمين بالعلم والمعرفة... ومن الله التوفيق والسداد.
أ.د. عبد الله صبار عبودرئيس تحرير مجلة الآداب
-
ملحق العدد (133)
عدد 133 (2020)الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الخلق نبيّنا محمّد (عليه أفضل الصلاة والسلام وعلى آل بيته الأطهار وصحبه المنتجبينَ الأخيار)، أمّا بعد ...
فإنَّ من أهداف البحث العلميّ هو اكتشاف الفرضيات والقوانين، ولا شكَّ في أنَّ هذا الاكتشاف يسهم في إنشاء مجتمع المعرفة العلميّة التي نجد تطبيقاتها في المجالات الاقتصاديّة والاجتماعيّة، اذ حقّقت تلك المعرفةُ تطوراً سريعاً في العلوم الطبيعيّة، وهيّأت كمًّا هائلاً من المعلومات التي تم توظيفها في العلوم النظريّة والتطبيقيّة التي كان لها أهمية كبيرة للإنسان في جوانب حياته كلها .
ويسرّنا أن نقدّم بين أيديكم العدد الثاني لهذا العام، وهو العدد (133) لشهر حزيران من العام (2020م)، وهو عددٌ مكمِّلٌ للسلسلة الطويلة من إنجازات مجلّة الآداب، وقد رُتِّبت البحوث في القسم الخاص باللغة العربية وهي ثمانية عشر بحثاً، والـبحوث في قسم اللغات الأجنبيّة واللغة الإنكليزيّة وهي ثمانية بحوث، على وفق أسماء الباحثين وتسلسلهم الأبجديّ مع مراعاة الرُّتبة العلميّة في ذلك.
لقد تميّزت مجلّة الآداب بمواكبة التطورات الحاصلة في مجال النشر العالميّ، وهذا ما لمسناه في الأعداد السابقة في مسألة استلام البحوث وتقويمها ونشرها إلكترونياً، واستعملت المجلة في هذا العدد نظام المجلات المفتوح (OJS) في تحكيم البحوث العلميّة، لتواكب بذلك التطورات الحاصلة في العالم لاسيما في الربع الأول من العام الحالي 2020م بسبب انتشار جائحة كورونا (COVID19) وما تبعه من إرهاصات كثيرة في ميادين المعرفة.
وفي الختام نقول إنَّ هذا العمل يدعونا إلى تقديم الأفضل في الأعداد القادمة بإذن الله تعالى، راجين من الله تعالى التوفيق للباحثين جميعاً في ميادين المعرفة كافة، وهو يدعونا أيضاً إلى السعي الجاد والاجتهاد في العمل من أجل تحقيق رسالتنا الثقافيّة والعلميّة، تلك الرسالة التي ما انفكت كليّة الآداب تسعى إلى إيصالها إلى جميع طلاب العلم والمعرفة خدمةً لوطننا العزيز ... ومن الله التوفيق والسداد.
أ.د. عبد الله صبار عبود
رئيس تحرير مجلة الآداب
-
عدد 133 (2020)
الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الخلق نبيّنا محمّد (عليه أفضل الصلاة والسلام وعلى آل بيته الأطهار وصحبه المنتجبينَ الأخيار)، أمّا بعد ...
فإنَّ من أهداف البحث العلميّ هو اكتشاف الفرضيات والقوانين، ولا شكَّ في أنَّ هذا الاكتشاف يسهم في إنشاء مجتمع المعرفة العلميّة التي نجد تطبيقاتها في المجالات الاقتصاديّة والاجتماعيّة، اذ حقّقت تلك المعرفةُ تطوراً سريعاً في العلوم الطبيعيّة، وهيّأت كمًّا هائلاً من المعلومات التي تم توظيفها في العلوم النظريّة والتطبيقيّة التي كان لها أهمية كبيرة للإنسان في جوانب حياته كلها .
ويسرّنا أن نقدّم بين أيديكم العدد الثاني لهذا العام، وهو العدد (133) لشهر حزيران من العام (2020م)، وهو عددٌ مكمِّلٌ للسلسلة الطويلة من إنجازات مجلّة الآداب، وقد رُتِّبت البحوث في القسم الخاص باللغة العربية وهي ثمانية عشر بحثاً، والـبحوث في قسم اللغات الأجنبيّة واللغة الإنكليزيّة وهي ثمانية بحوث، على وفق أسماء الباحثين وتسلسلهم الأبجديّ مع مراعاة الرُّتبة العلميّة في ذلك.
لقد تميّزت مجلّة الآداب بمواكبة التطورات الحاصلة في مجال النشر العالميّ، وهذا ما لمسناه في الأعداد السابقة في مسألة استلام البحوث وتقويمها ونشرها إلكترونياً، واستعملت المجلة في هذا العدد نظام المجلات المفتوح (OJS) في تحكيم البحوث العلميّة، لتواكب بذلك التطورات الحاصلة في العالم لاسيما في الربع الأول من العام الحالي 2020م بسبب انتشار جائحة كورونا (COVID19) وما تبعه من إرهاصات كثيرة في ميادين المعرفة.
وفي الختام نقول إنَّ هذا العمل يدعونا إلى تقديم الأفضل في الأعداد القادمة بإذن الله تعالى، راجين من الله تعالى التوفيق للباحثين جميعاً في ميادين المعرفة كافة، وهو يدعونا أيضاً إلى السعي الجاد والاجتهاد في العمل من أجل تحقيق رسالتنا الثقافيّة والعلميّة، تلك الرسالة التي ما انفكت كليّة الآداب تسعى إلى إيصالها إلى جميع طلاب العلم والمعرفة خدمةً لوطننا العزيز ... ومن الله التوفيق والسداد.
أ.د. عبد الله صبار عبود
رئيس تحرير مجلة الآداب
-
ملحق العدد 132
عدد 132 (2020)الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الخلق نبيّنا محمّد (عليه أفضل الصلاة والسلام وعلى آل بيته الأطهار وصحبه المنتجبين الأخيار)، أما بعد ...
فتتميّز مجلّة الآداب بتنوّع محتوياتها من النتاجات الفكريّة بالتخصّصات العلميّة والإنسانيّة كافّة، وتسعى إدارة المجلة إلى الإسهام في إنشاء مجتمع المعرفة الذي يعكس النماء الفكريّ والرخاء المعيشيّ للمجتمع العراقيّ من خلال تبويب النتاجات العلميّة بحسب التخصّصات بهدف إيصالها إلى الجهات التي تفيد منها، وبما يخدم عملية ربط البحث العلميّ بمشكلات المجتمع، وتهدف عملية التنظيم إلى استثمار النتاجات العلميّة من الجهات المستفيدة لضمان حقوق أصحابها.
يسرنا أن نقدّم بين أيديكم العدد الأوّل لهذا العام، وهو العدد (132) لشهر آذار من عام (2020م)، وهو مكمِّلٌ للسلسلة الطويلة من إنجازات مجلة الآداب، وقد جرى ترتيب البحوث فيه على وفق أسماء الباحثين وتسلسلهم الأبجديّ مع مراعاة الرتبة العلميّة في ذلك. ويضمّ هذا العدد بحوثاً جاءت من جامعات مختلفة داخل العراق وخارجه، ولم تقتصر على أساتذة الكليّة فقط، وقد جرى فحص تلك البحوث واختبارها ببرنامج الاستلال الالكترونيّ، فضلاً عن تقويمها علميًّا من المحكّمين من ذوي التخصّص والمراتب العلميّة المختلفة، كلُّ ذلك من أجل تحقيق الرصانة العلميّة في البحوث المنشورة.
ومن الجدير بالذكر أنَّ هذا العدد هو الأول من حيث نسبة البحوث التي جرى استلامها من الباحثين، وتقويمها، وتصحيحها، ونشرها عبر الموقع الالكترونيّ، بتطبيق الضوابط والشروط إلكترونيًّا من خلال إرسال طلب نشر للباحث الراغب في نشر بحثه إلكترونيًّا، ثم إرسال البحث إلى المقوّم العلميّ داخل العراق أو خارجه واستلامه إلكترونيًّا أيضاً، وهذا ما تسعى اليه إدارة المجلة من أجل تطبيق العمل الالكترونيّ تماشياً مع التطوّر الحاصل في أغلب المجلات العلميّة العالميّة .
وفي الختام، هذا العمل يدعونا إلى تقديم الأفضل في الأعداد القادمة بأذن الله، راجين من الله تعالى التوفيق للجميع في تقدُّمهم العلميّ في الميادين كافّة، وأن نوصل رسالتنا الثقافيّة والعلميّة التي ما انفكَّتْ كليّة الآداب تسعى إلى إيصالها إلى جميع طلاب العلم والمعرفة خدمةً لوطننا العزيز ... ومن الله التوفيق.
أ.د. عبد الله صبار عبود
رئيس تحرير مجلة الآداب
-
العدد 132
عدد 132 (2020)الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الخلق نبيّنا محمّد (عليه أفضل الصلاة والسلام وعلى آل بيته الأطهار وصحبه المنتجبين الأخيار)، أما بعد ...
فتتميّز مجلّة الآداب بتنوّع محتوياتها من النتاجات الفكريّة بالتخصّصات العلميّة والإنسانيّة كافّة، وتسعى إدارة المجلة إلى الإسهام في إنشاء مجتمع المعرفة الذي يعكس النماء الفكريّ والرخاء المعيشيّ للمجتمع العراقيّ من خلال تبويب النتاجات العلميّة بحسب التخصّصات بهدف إيصالها إلى الجهات التي تفيد منها، وبما يخدم عملية ربط البحث العلميّ بمشكلات المجتمع، وتهدف عملية التنظيم إلى استثمار النتاجات العلميّة من الجهات المستفيدة لضمان حقوق أصحابها.
يسرنا أن نقدّم بين أيديكم العدد الأوّل لهذا العام، وهو العدد (132) لشهر آذار من عام (2020م)، وهو مكمِّلٌ للسلسلة الطويلة من إنجازات مجلة الآداب، وقد جرى ترتيب البحوث فيه على وفق أسماء الباحثين وتسلسلهم الأبجديّ مع مراعاة الرتبة العلميّة في ذلك. ويضمّ هذا العدد بحوثاً جاءت من جامعات مختلفة داخل العراق وخارجه، ولم تقتصر على أساتذة الكليّة فقط، وقد جرى فحص تلك البحوث واختبارها ببرنامج الاستلال الالكترونيّ، فضلاً عن تقويمها علميًّا من المحكّمين من ذوي التخصّص والمراتب العلميّة المختلفة، كلُّ ذلك من أجل تحقيق الرصانة العلميّة في البحوث المنشورة.
ومن الجدير بالذكر أنَّ هذا العدد هو الأول من حيث نسبة البحوث التي جرى استلامها من الباحثين، وتقويمها، وتصحيحها، ونشرها عبر الموقع الالكترونيّ، بتطبيق الضوابط والشروط إلكترونيًّا من خلال إرسال طلب نشر للباحث الراغب في نشر بحثه إلكترونيًّا، ثم إرسال البحث إلى المقوّم العلميّ داخل العراق أو خارجه واستلامه إلكترونيًّا أيضاً، وهذا ما تسعى اليه إدارة المجلة من أجل تطبيق العمل الالكترونيّ تماشياً مع التطوّر الحاصل في أغلب المجلات العلميّة العالميّة .
وفي الختام، هذا العمل يدعونا إلى تقديم الأفضل في الأعداد القادمة بأذن الله، راجين من الله تعالى التوفيق للجميع في تقدُّمهم العلميّ في الميادين كافّة، وأن نوصل رسالتنا الثقافيّة والعلميّة التي ما انفكَّتْ كليّة الآداب تسعى إلى إيصالها إلى جميع طلاب العلم والمعرفة خدمةً لوطننا العزيز ... ومن الله التوفيق.
أ.د. عبد الله صبار عبود
رئيس تحرير مجلة الآداب
-
دور العلوم الإنسانية في ادارة التحولات الاجتماعية المعاصرة ومواجهة التطرف الفكري: المعالجات الأكاديمية للمشكلات العراقية السياسية والاجتماعية
2019تحت شعار دور العلوم الإنسانية في ادارة التحولات الاجتماعية المعاصرة ومواجهة التطرف الفكري كلية الآداب – جامعة بغداد المؤتمر العلمي السنوي الذي بعنوان المعالجات الأكاديمية للمشكلات العراقية السياسية والاجتماعية- الموقف النقدي من المناهج التطبيقية في العلوم السياسية والاجتماعية .
- اللغة والأدب مرآة عاكسة للمشكلات الراهنة وحلولها .
- البحث العلمي وقضايا المجتمع (تشخيص وحلول) .
- قضايا معاصرة في البحوث والدراسات اللغوية والأدبية الغربية .
- دور الجغرافية في تنمية المجتمع العراقي .
- الدراسات النفسية ودورها في مواجهة التطرف والإرهاب وتعزيز المواطنة .
- بناء الأمة والدولة في تاريخ العراق عبر دراسة في المشكلات والمعالجات .
- الآثار والتراث رافدان مهمان في حل المشكلات السياسية والاجتماعية العراقية .
- تسليط الضوء على معوقات المسيرة الأكاديمية في الجامعات العراقية.
- ايجاد السبل والمعالجات لتذليل الصعوبات التي تكتنف النهج الأكاديمي .
- وضع تصور كامل لمستقبل المسيرة العلمية من خلال تظافر جهود الدراسات البينية في مجال العلوم الإنسانية .
- تسليط الضوء على بعض المناهج المطبقة في العلوم الاجتماعية والسياسية ومدى ملائمتها باعتبارها علوم تتعلق بذوات الأفراد ومن ثم خرجت على شكل سلوك ومنطق .
- أ.د. محمود عبد الواحد محمود
- أ.د. أنعام مهدي علي
- أ.د. عبد الواحد مشعل
- د. أفراح جاسم محمد
- د. نصير عباس غبن
- د. عماد محمد محمود
- د. وسن سعيد عبود
- د. حسين جبر وسمي
- د. باسم راجح جمال الدين
- د. عبد الحليم رحيم علي
- د. ليث مجيد حسين
- أ.د. صلاح فليفل عايد الجابري
- د. منذر علي عبد المالك
- د. عبد الله صبار عبود
- د. ناهض هاتف محمد
- د. أحمد ناطق ابراهيم
- د. سهيلة نجم الإبراهيمي
- د. شروق نعيم جاسم
- د. حسام كنعان وحيد
- د. ياسمين جرجيس يونس
- د. عادل شاكر وهام
- د. محمد وليد صالح
- م.م. آمال عبد الله عطية
- م.م. صفاء محمود مهيهي
- رندة حسين عبد
- مها كاظم جواد
تعد كلية الآداب الكلية الأم لنظيراتها في الجامعات العراقية ، فقد تأسست عام 1949 لتشكل النواة الأولى لجامعة بغداد ، وأول مؤسسة في هذه الجامعة ، وقد دأبت كلية الآداب عبر عمرها المديد على أن تكون مثالاً يحتذى للقدرة على الموائمة بين الأصالة والحداثة بحفاظها على موروثها العراقي وانفتاحها دائماً على نظيراتها من الكليات والمؤسسات المهتمة بالعلوم الإنسانية والاجتماعية ، وقد شكلت المؤتمرات الدولية إحدى قنوات تفاعل الكلية مع محيطها العربي والإقليمي والدولي ، ويشكل المؤتمر الحالي مثالاً واضحاً على هذا التفاعل .
إن الشعار الذي تبنته كلية الآداب جاء بعنوان ((دور العلوم الإنسانية في ادارة التحولات الاجتماعية المعاصرة ومواجهة التطور الفكري)) ، لمؤتمرها العلمي السنوي المعنون ((المعالجات الأكاديمية للمشكلات العراقية السياسية والاجتماعية)) والذي جرى يوم الأحد الموافق 15/12/ 2019 ، ما هو إلا حلقة في سلسلة طويلة من الإنجازات التي تفتخر بها كلية الآداب على مدى النصف قرن من الإنجازات العلمية على صعيد العلوم الإنسانية ، فقد تقدمت الكلية بهذا الإنجازات العلمية أكثر من غيرها ، ولا سيما في مجال أرسال مشاركات ودعوات لجميع الباحثين المتخصصين وفي معظم الدول العربية والأجنبية من المتخصصين في هذا المجال ، وقد لبى العديد من هؤلاء الباحثين هذه الدعوة ، وقد تشرفت الكلية بحضور عدد من هؤلاء الباحثين إما كمشارين بالحضور أو مشاركين ببحوثهم العلمية ، وكان من بينهم الأستاذ الدكتور عيسى ليتيم من جامعة الجزائر والذي تناول موضوعاً مهماً وهو (مشروع بناء الدولة - الامة في العراق خلال العهد الملكي الاول (1921-1933)) ، والمشارك الآخر أيضاً من الجزائر وهي بنادي محمد الطاهر التي ركزت على موضوع (التطورات السياسية في العراق في عهد عبد الكريم قاسم (1958- 1963)) .
وتوالت البحوث العلمية لباحثين من مختلف الجامعات العراقية العريقة ، وقد بلغت 30 بحثاً في التخصصات كافة ومنها (التاريخ والجغرافية واللغة العربية والاجتماع وعلم النفس والفلسفة والآثار) وكذلك خمسة بحوث باللغة الإنكليزية ، علماً أن هذه البحوث تقسمت على سبعة محاور رئيسة ، وبعدها خرجت التوصيات بحلتها النهائية التي ركزت على ضرورة توسع البحوث والدراسات الميدانية المتعلقة بالعلوم الإنسانية وسبل انجاح التجربة العراقية في معالجة المشكلات التي تواجه أي مجتمع ومنها المجتمع العراقي وفق النظريات التي ناقشت سبل الارتقاء بالفكر والآراء المطروقة على مجال الساحة العراقية ، والأخذ بنظر الاعتبار العمق الحضاري والثقافي الذي يتمتع به المجتمع العراقي عبر آلاف السنين ، مع ضرورة التعاون العلمي بين المؤسسات التربوية والتعليمية مع المؤسسات الثقافية داخل العراق وخارجه وخاصة في مجال اجراء الدراسات المشتركة والبحوث البناءة التي تخدم المجتمع بكل مفاصله ، وكان من أهم هذه التوصيات التي ركزت على موضوع السعي المنظم والجاد لمكافحة التطرف والتعصب والإرهاب في المجتمعات العربية عن طريق انتهاج اساليب علمية تحدد المعالجات الكفيلة لتحقيقها ، مع فسح المجال أمام المواطن العراقي لممارسة حق التعبير عن رأيه بحرية وعدم اتباع سياسة القمع ونبذ التطرف الفكري والتعصب والجمود الفكري والتحلي بالمرونة الفكرية .
أ.د. محمود عبد الواحد محمود
عميد كلية الآداب
- ضرورة اتساع البحث الآثاري في خدمة المجتمع وحل المشكلة الآنية ودراسة التراث الحضاري في ادارة الدولة التي تمتلكها الذاكرة الحضارية العراقية وتسخيرها واستثمارها مجتمعياً .
- الاعتمام والتركيز على توضيح دور المتاحف في ابراز الهوية الوطنية العراقية .
- بناء ثقافة مجتمعية لدى جميع ابناء البلد في أهمية المتاحف والآثار والممتلكات الأخرى والمحافظة عليهما وتبدأ هذه الخطوة منذ الطفولة .
- ضرورة التعاون بين الآثاريين المعماريين لدعم تاريخ العراق الحضاري ومحاولة توظيفه لحل مشاكله .
- اقامة الورش والذوات التثقيفية ورعايتها اعلامياً لغرض معرفة أهمية الدراسات المتعددة لإظهار الحضارة والهوية العراقية بصورتها الحقيقية .
- تفعيل المدارس التاريخية والاجتماعية والسياسية المعاصرة في صناعة القرار السياسي تجاه التعامل مع المشكلات التي تواجه العراق سواء على المستوى الوطني أو الإقليمي أو الدولي .
- الأخذ بنظر الاعتبار العمق الحضاري للمجتمع العراقي وتراثه في التعامل مع المشكلات التي تواجه البلاد وكونها تعد قاسماً لتوحيد صفوف الوحدة الوطنية .
- السعي المنظم والجاد لمكافحة التطرف والتعصب والإرهاب في المجتمعات العربية عن طريق انتهاج اساليب علمية تحدد المعالجات الكفيلة لتحقيقها .
- تسهيل مهمة الباحثين لإجراء دراسات مباشرة مع الإرهابيين وإجراء مقابلات معهم للتعرف على الأسباب التي ينتمون إلى الإرهاب .
- فسح المجال أمام المواطن العراقي لممارسة حق التعبير عن رأيه بحرية وعدم اتباع سياسة القمع ونبذ التطرف الفكري والتعصب والجمود الفكري والتحلي بالمرونة الفكرية .
- حث الباحثين بإجراء دراسات مقارنة بين الأدب الإنكليزي والأدب العراقي لتسليط الضوء على أهمية الأدب في معالجة المشكلات الاجتماعية والسياسية وحثهم لكتابة المسرحيات الهادفة ذات الروح الإيجابية التي تبث روح التفاؤل وروح المواطنة ، ونبذ الفرقة في المجتمع العراقي .
- خلق فرص حقيقية لإعداد برامج مغايرة تهتم بتعليم اللغة العربية واللغة الإنكليزية بطرق غير تقليدية ، لتعليم الطالب ليس فقط عن طريق الإفادة ، وإنما عن طريق المتعة وهي من الطرق الناجحة على المستوى العالمي ، فضلاً عن اعتماد الدراسات الخاصة (بالثقافات العابرة للحدود أو عبر الثقافات كوسيلة ثقافية واجتماعية وإنسانية لعالم أكثر تناغماً وصلة ببعض يتعدى الاختلافات الثقافية والفكرية .
- وزارة التعليم العالي والبحث العلمي .
- وزارة التربية .
- الهيئة العامة للآثار والتراث .
- وزارة الثقافة .
- وزارة العمل والشؤون الاجتماعية .
-
العدد 131
عدد 131 (2019)بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الخلق نبيّنا محمد (عليه أفضل الصلاة والسلام وعلى آل بيته الأطهار وصحبه المنتجبينَ الأخيار)، أمّا بعد... فالبحث العلميّ هو أمل الشعوب في تحقيق الراحة والرفاهيّة بأشكالها كافّة، ومن خلال البحث تتوافر حلولٌ لمختلف المشكلات والعقبات التي تواجه الشعوب، ولا شكَّ في أنَّ تحضُّر الأمم وتقدُّمها إنّما يقاس بمدى اهتمامها بالبحث العلمي، وتسعى إدارة المجلة الى الإفادة من خبرات الأساتذة والباحثين لرفد المستوى البحثيّ العلميّ في مختلف أبعاده الانسانيّة ؛ وهذا الهدف لا يتحقق إلا باستمرار العمل الجادّ والدؤوب والطموح الذي يدعمه العلماء الأجلاء والأساتذة والباحثون المشاركون بأبحاثهم العلميّة في المجلة. نقدِّم بين أيدي القراء الأعزاء العدد الختامي للعام (2019)، وهو العدد (131) لشهر كانون الأول، وقد نهجنا في هذا العدد التسلسل الموضوعيّ والمنهجيّ نفسه الذي ذُكِر في الأعداد السابقة، فجاء على وفق الأقسام العلميّة المختلفة، أمّا ترتيب البحوث فكان على وفق التسلسل الأبجدي لأسماء الباحثين مع مراعاة اللقب العلميّ في ذلك . ويضمُّ هذا العددُ بحوثاً جاءت من جامعات مختلفة داخل العراق وخارجه، ولم تقتصر على أساتيذ الكليّة فقط، وسيتم بإذنه تعالى إصدار ملحقين لهذا العدد لاستيعاب الكمّ الهائل من البحوث العلميّة التي قُدِّمت إلى المجلة، وكلُّ البحوث يتمّ اختبارها في برامج الاستلال الالكترونيّ، فضلاً عن تقويمها علميًّا (الكترونيًّا) من المحكّمينَ ذوي التخصّص والمراتب العلميّة المختلفة، ذلك كلُّه من أجل تحقيق الرصانة العلميّة في البحوث المنشورة ، وفي هذا الإطار تجدر الإشارة إلى أنّ المجلة قد حصلت على الرقم التسلسليّ الالكترونيّ (E-ISSN)، وهو ما يدعونا إلى تقديم الأفضل في الأعداد القادمة بإذن الله تعالى . نرجو من الله أن يوفّق الجميع في سعيهم العلميّ في كافة الميادين، وأنْ تصل رسالتنا الثقافيّة والعلميّة إلى جميع المعنيّينّ بطلب العلم والمعرفة خدمةً لهذا الوطن العزيز .... ومن الله التوفيق. أ.د. عبد الله صبار عبود رئيس تحرير مجلة الآداب -
عدد 130 (2019)
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الصادق الأمين وآله الطيبين الطاهرين وصحبه الغر الميامين وبعد ..
بعون الله تعالى أُنجِزَ العدد (الثلاثون بعد المئة) لشهر أيلول من عام 2019، وهو بداية سنة دراسيّة جديدة (2019/2020) والتي نتمنى ان تكون متميِّزة بعطائها كسابقاتها للارتقاء بجودة التعليم والبحث العلميّ في جامعة بغداد. صُنّفت البحوث بحسب التخصُّص العلميِّ للأقسام العلميّة، ورتبت على وفق الألقاب العلمية للباحثين.
ضمَّ هذا العدد ثمانية عشر بحثاً في قسمه الخاص باللغة العربيّة، وأربعة عشر بحثاً في القسم المتخصص باللغات الشرقية والأجنبية، وتم إدراج اللغات الشرقية ضمن تسلسل البحوث المشاركة في القسم المخصص باللغة العربية وذلك لقربها من النمط الفني للكتابة باللغة العربية.
تواصل المجلة تطبيق سياستها في رفع مستوى الرصانة العلميّة وتطبيق معايير الجودة، وخضوع البحوث المشاركة فيها إلى برنامج الاستلال الإلكترونيّ، فضلاً عن التقييم العلميّ من لدن خبيرَينِ في التخصّص العلميّ.
وخلال عقودها المنصرمة، حتى الوقت الراهن، ما انفكَّتْ كليّة الآداب عن السعي إلى إبلاغ رسالتها الفكريّة والأدبيّة والثقافيّة إلى طلاب العلم والمعرفة، ولتحقيق الوعي الاجتماعيّ لكسر صنميّة التفكير، والارتقاء بذلك الوعي إلى محطات تطوريّة وتكامليّة سامية.....
والله ولي التوفيق
أ.د. عبد الله صبار عبود
رئيس تحرير مجلة الآداب
-
العدد 129
عدد 129 (2019)كلمة العدد
أُنجِزَ بعون الله تعالى العدد ( مئة وتسعة وعشرون) لشهر حزيران من عام 2019، وقد أتى هذا العدد في ختام سنة دراسيّة (2018/2019) متميِّزة بالعطاء والارتقاء بجودة التعليم والبحث العلميّ في جامعة بغداد. نهجنا في العدد التسلسل الموضوعيَّ والمنهجيَّ نفسَهُ الذي اتبعناه في الأعداد السابقة، فصنَّفنا البحوث بحسب التخصُّص العلميِّ للأقسام العلميّة، ورتَّبناها على وفق الترتيب الأبجديّ لأسماء الباحثين . ضمَّ هذا العدد ستةً وعشرينَ بحثاً في قسمه في اللغة العربيّة، وسبعةَ بحوثٍ في قسمه في اللغة الانكليزية، واللافت للنظر في هذا العدد هو ازدياد البحوث المشاركة من خارج العراق، سواءٌ كانت باللغة العربية أم باللغة الانكليزية، إذ جاءت المشاركة الخارجيّة بنسبة 40% توزَّعت على باحثينَ عرب من قطر، والإمارات، وسوريا. وتجدر الإشارة هنا إلى أنَّ النهج الجديد لإدارة المجلة يسعى إلى رفع نسبة البحوث المشاركة من خارج العراق من الدول العربية أو الأجنبيّة على حدٍّ سواء. تنتهج المجلة سياسةً خاصّةً في رفع نسبة الرصانة العلميّة وتطبيق معايير الجودة، إذ تخضع البحوث المشاركة فيها إلى برنامج الاستلال الإلكترونيّ، فضلاً عن التقييم العلميّ من لدن خبيرَينِ في التخصّص العلميّ . وخلال عقودها المنصرمة ، حتى الوقت الراهن، ما انفكَّتْ كليّة الآداب عن السعي إلى إبلاغ رسالتها الفكريّة والأدبيّة والثقافيّة إلى طلاب العلم والمعرفة، وإلى تحقيق الوعي الاجتماعيّ لكسر صنميّة التفكير، والارتقاء بذلك الوعي إلى محطات تطوريّة وتكامليّة سامية.....
والله ولي التوفيق .
-
العدد 128
عدد 128 (2019)كلمة العدد 128
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الخلق نبينا محمد (عليه أفضل الصلاة والسلام وعلى آل بيته الأطهار وصحبه المنتجبين الأخيار)، أما بعد..
يعد النتاج العلمي المتمثل في مخرجات البحوث من أوراق علمية منشورة وكتب ورسائل علمية وبراءات اختراع الركيزة الثانية لكل مؤسسة علمية بعد التدريس، وتعد المجلات العلمية الأكاديمية أداة نشر المعارف العلمية وتجديدها وتطويرها في مختلف المجالات العلمية والهندسية والتطبيقية والصحية والإنسانية، وتتميز مجلة الآداب بتنوع محتوياتها من النتاجات العلمية بالتخصصات العلمية والإنسانية كافة، وتسعى إدارة المجلة إلى تحقيق تصنيف عالمي متقدم واعتراف دولي بأدائها البحثي، للإسهام في إنشاء مجتمع المعرفة الذي يعكس النماء الفكري والرخاء المعيشي للمجتمع العراقي.
إنه لمن دواعي سرورنا أن نقدم بين أيديكم العدد الختامي لهذا العام، وهو العدد (127) لشهر كانون الأول من عام (2018)، وهو مكملٌ للسلسلة الطويلة من إنجازات مجلة الآداب، وقد تم ترتيب البحوث على وفق أسماء الباحثين وتسلسلهم الأبجدي مع مراعات الرتبة العلمية في ذلك.
ويضم هذا العدد بحوثاً جاءت من جامعات مختلفة داخل العراق وخارجه، ولم تقتصر على أساتيذ الكلية فقط، وسيتم إصدار ملحقين لهذا العدد لاستيعاب الكم الهائل من البحوث العلمية، التي تم تقويمها علمياً واختبارها من طريق برامج الاستلال الالكتروني، فضلاً عن تقويمها علمياً من المحكّمين ذوي التخصص وبالمراتب العلمية المختلفة، من اجل تحقيق الرصانة العلمية، وهو ما يدعونا إلى تقديم الأفضل في الاعداد القادمة بأذن الله.
العمل والسعي متواصل لدخول المجلة إلى المستوعبات العالمية (Scopus)، وتم التقدم بأشواط في هذا المجال، راجين من الله تعالى التوفيق للجميع في تقدمهم العلمي في الميادين
كافة، ومن أجل أن نوصل رسالتنا الثقافية والعلمية، التي ما أنفكت كلية الآداب تسعى إلى إيصالها لجميع طلاب العلم والمعرفة خدمةً لوطننا العزيز ... ومن الله التوفيق.
أ.د. عبد الله صبار عبود
رئيس تحرير مجلة الآداب
-
العدد 127
عدد 127 (2018)كلمة العدد 127
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الخلق نبينا محمد (عليه أفضل الصلاة والسلام وعلى آل بيته الأطهار وصحبه المنتجبين الأخيار)، أما بعد..
أنه لمن دواعي سرورنا ان نقدم بين أيديكم العدد الختامي لهذا العام، وهو العدد (127) لشهر كانون الأول من عام (2018)، وهو مكملاً للسلسلة الطويلة من إنجازات مجلة الآداب، وقد تم ترتيب البحوث على وفق أسماء الباحثين وتسلسلهم الأبجدي مع مراعات الرتبة العلمية في ذلك.
ويضم هذا العدد بحوث جاءت من جامعات مختلفة داخل العراق وخارجه، ولم تقتصر على أساتيذ الكلية فقط، وسيتم إصدار ملحقين لهذا العدد لاستيعاب الكم الهائل من البحوث العلمية، التي تم تقويمها علمياً واختبارها من طريق برامج الاستلال الالكتروني، فضلاً عن تقويمها علمياً من المحكّمين ذوي التخصص وبالمراتب العلمية المختلفة، كل بحسب تخصصه، من اجل الرصانة العلمية، وهو ما يدعونا إلى تقديم الأفضل في الاعداد القادمة بأذن الله.
العمل والسعى متواصل لدخول المجلة إلى المستوعبات العالمية (Scopus)، وتم التقدم باشواط في هذا المجال، وسيتم نقل نبأ إنجاز هذه المهمة إلى السادة القرّاء بدخول المجلة إلى المستوعبات العالمية، في الأشهر المقبلة بأذن الله.
راجين من الله أن يوفق الجميع في تقدمهم العلمي في الميادين كافة، ومن أجل أن نوصل رسالتنا الثقافية والعلمية، التي ما أنفكت كلية الآداب أن توصلها لجميع طلاب العلم والمعرفة وخدمة وطننا العزيز ... ومن الله التوفيق.
أ.د. عبد الله صبار عبود
رئيس تحرير مجلة الآداب
-
العدد 126
عدد 126 (2018)بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الصادق الأمين وآله الطيبين الطاهرين وصحبه الغر الميامين وبعد ..
بعون الله تعالى كان آخر عدد تم انجازه لهذا العام وهو (العدد 126 لشهر أيلول) من عام 2018 ، وهذا العدد الذي يعد مكملاً للسلسلة الطويلة من انجازات مجلة الاداب ، وقد نهجنا في هذا العدد التسلسل الموضوعي والمنهجي نفسه الذي ذكر في الأعداد السابقة ، فجاء وفقاً للأقسام العلمية من جهة ، وكذلك تم ترتيب البحوث وفقاً لأسماء الباحثين وتسلسلهم الأبجدي مع مراعات اللقب العلمي في ذلك .
ضم هذا العدد 26 بحثاً في قسمه العربي و 6 بحوث في قسمه الانكليزي ، ولم تقتصر البحوث على الباحثين من كلية الآدب فقط ، ولكن شمل أيضاً عدداً من البحوث التي جاءت من جامعات مختلفة داخل العراق وخارجه ، ولعل الله أن يبارك هذا المنجز الثقافي والفكري ولكل من ساهم في إنجاح هذا العمل ومن أجل أن يواصل الباحثين في إداءهم المميز وحرصهم على البذل والعطاء في شتى ميادين المعرفة الإنسانية والعلمية .
دأبت المجلة جاهدة في الأعداد القادمة على أن تخضع البحوث لبعض الاجراءات التي تصب في مسألة التقويم العلمي لما له من أثر في عملية الرصانة العلمية وذلك عن طريق اخضاع البحوث إلى برنامج الاستلال الإلكتروني من اجل الرصانة العلمية ، كل ذلك حتى ينال اعجاب الباحثين والقارئين ونرتقي إلى ما هو أفضل بعون الله تعالى .
نرجو من الله أن يوفق الجميع في تقدمهم العلمي في كافة الميادين ، ومن أجل أن نوصل رسالتنا الثقافية والعلمية التي ما أنفكت كلية الآداب أن توصلها لجميع طلاب العلم والمعرفة وخدمة لهذا الوطن العزيز .... ومن الله التوفيق .
رئيس التحرير
-
العلوم الإنسانية والمسألة الدينية
عدد Special Issue (2018)وقائع أعمال المؤتمر العلمي الثالث لكلية الآداب
والمؤتمر السنوي الأول لقسم الفلسفة
تحت شعار (بالفلسفة والعلوم الإنسانية نرتقي بالوعي الديني)
المنعقد يوم الخميس الموافق 26 نيسان 2018
المشرف العام
أ.د. صلاح فليفل عايد الجابري
عميد كلية الآداب
محاور المؤتمر:
المحور الأول : الفلسفة والمسألة الدينية
المحور الثاني : الجغرافية والحرب الناعمة – أزمة هويات وصراع ديانات
المحور الثالث : التنوع الديني سبيلاً لإثراء اللغة والأدب
المحور الرابع : النزعة الإسلامية ونظرية الحركة الاجتماعية
المحور الخامس : الجوانب النفسية والاجتماعية في ظاهرتي التدين والإلحاد
المحور السادس : الأديان وحركة التاريخ
المحور السابع : الفكر الديني وأثره في مجتمع بلاد الرافدين
المحور الثامن : فهم النص الديني في ضوء المناهج اللغوية والأدبية الحديثة
اللجنة العلمية :
- أ.د. محمود عبد الواحد محمود – قسم التاريخ رئيساً
- أ.د. سلام عبد علي العبادي – قسم الاجتماع عضواً
- أ.د. سناء عيسى الداخستاني – قسم علم النفس عضواً
- أ.د. محمد عبد مشكور – قسم اللغة العربية عضواً
- أ.د. أفراح لطفي - قسم الفلسفة عضواً
- أ.د. منذر علي عبد المالك – قسم الآثار عضواً
- أ.م.د. انتظار جاسم – قسم الجغرافية عضواً
- أ.م.د. بيداء فيصل – قسم اللغة الانكليزية عضواً
اللجنة التحضيرية :
- أ.م.د. عمار عبد الكاظم – قسم الفلسفة رئيساً
- أ.م.د. إحسان علي الحيدري – قسم الفلسفة عضواً
- أ.م.د. لمى فائق جميل – قسم اللغة العربية عضواً
- أ.م.د. رسول مطلق محمد – قسم الاجتماع عضواً
- م.د. محمد وليد صالح عضواً
- م.د. حسين مهدي عضواً
- م. حسام كنعان وحيد – قسم الجغرافية عضواً
- م.م. عادل شاكر وهام – قسم الآثار عضواً
- م.م. آمال عبد الله عطية عضواً
لجنة التشريفات :
- أ.م.د. حسين عبد الزهرة رئيساً
- م.د. حنان علي عضواً
- م.د. نهاوند العلوي عضواً
- م.د. محمد هاتو عضواً
- م.د. باسم الالوسي عضواً
- م.د. فاتن كاظم عضواً
- م.د. علي فالح عضواً
- م.م. أفراح رمضان عضواً
اهداف المؤتمر :
- توضيح العلاقة بين مجالات الفلسفة مع الدين .
- التعرف على مدى تأثير الدين في المجالات النفسية والاجتماعية .
- بيان تأثير اللغة في فهم النص الديني .
- دراسة أثر الدين في المجتمعات عبر التاريخ .