سياسة الخوف دراسة البعثية عند كنعان مكية مقاربة فلسفية
DOI:
https://doi.org/10.31973/aj.v1i125.35الكلمات المفتاحية:
سياسة الخوف, اللفياثان, الشمولية, مستوطنة العقاب, العنف, الجماهيرالملخص
يهدف البحث الى دراسة سياسة الخوف في الدولة العراقية ما قبل 2003 م من خلال كتاب مكية جمهورية الخوف, إذ يعدّ كنعان مكية احد أبرز من درس ممارسة النظام البعثي في العراق, لقد سعى الباحث في دراسته الى الوقوف على ما يؤلف بين العناصر المختلفة لكل تلك الممارسات, وهذا اولاً. أما ثانياً, فالسعي الى الوقوف عند أهمية دراسة قدرات مكية في فهم نصوص فلسفية أو ادبية قد افاد منها في دراسته, ولعل ابرز تلك النصوص, هي: اللفيثان لـ هوبز, اسس التوتاليتارية لـ ارندت, معذبو الارض لـ فانون, فضلاً عن مستوطنة العقاب لـ كافكا. أما ثالثا, فلم يكتف الباحث بدراسة التفاعل بين كل تلك النصوص, إنما حاول الوقوف عند معرفة دور العنف والجماهير في تفعيل سياسة الخوف, وما انتجته تلك السياسة من انسان جديد.
التنزيلات
المراجع
2-ينظر: ابن مسكويه, تهذيب الأخلاق وتطهير الاعراق, دراسة وتحقيق عماد الهلالي, مطبعة سليمان زاده, ايران, ط أولى, 1426ه, ص 299.
3-هوبز, توماس, اللفياثان( الاصول الطبيعية والسياسية لسلطة الدولة), ترجمة ديانا حرب وبشرى صعب, الفارابي- كلمة, بيروت-ابو ظبي, ط أولى, 2011, ص65.
4- ينظر:
Robin, Corey, Fear ( The History of a Political Idea), Oxford University Press, 2004, p.16.
5-ينظر:
Griffith, Robert, The Politics of Fear : Joseph R. McCarthy
and the Senate, University of Massachusetts Press, Second Edition, 1987,p.x.
6- مكية, كنعان, جمهورية الخوف, منشورات الجمل, بيروت-بغداد, 2009, ص7 .
7- المصدر نفسه, ص35 .
8- المصدر نفسه, ص7.
9-سانتيلير, بارتلمي, مقدمته لكتاب ارسطو (السياسة), ترجمة احمد لطفي السيد, منشورات الجمل, بغداد-بيروت, ط أولى, 2009, ص9 .
10- هوبز, توماس, اللفياثان, ص205 .
11-المصدر نفسه, ص180 .
12-مكية, كنعان, جمهورية الخوف, ص166 .
13-بيرنز, لورانس, توماس هوبز, ضمن كتاب تاريخ الفلسفة السياسية, تحرير ليو شتراوس وجوزيف كروبسي, ترجمة محمود سيد احمد, مراجعة امام عبد الفتاح امام, المجلس الاعلى للثقافة, 2005, ص575-576 .
14- ينظر: مكية, كنعان, جمهورية الخوف, ص206 .
15-هوبز, توماس, اللفياثان, ص180 .
16-مكية, كنعان, جمهورية الخوف, ص206 .
17-المصدر نفسه, ص209.
18- ينظر: هوبز, توماس, اللفياثان, ص181 .
19-ينظر: الجنابي, ميثم, التوتاليتارية العراقية ( تشريح الظاهرة الصدامية ), حوار وتقديم يوسف محسن, دار ميزوبوتاميا, بغداد, ط أولى, 2010 , ص135 .
20-ينظر: بلان, غيوم سيبرتان, الفلسفة السياسية في القرنين التاسع عشر والعشرين, ترجمة عز الدين الخطابي, مراجعة جورج كتورة, المنظمة العربية للترجمة, ط أولى, 2011, ص267.
21-ينظر: مكية, كنعان, جمهورية الخوف, ص11 .
22-ينظر: المصدر نفسه , ص185.
23-ارندت, حنه, اسس التوتاليتارية, ترجمة انطوان ابو زيد, دار الساقي, بيروت, ط أولى, 1993, ص109 .
24-المصدر نفسه, ص160 .
25-ينظر:المصدر نفسه, ص148 .
26-المصدر نفسه, ص179.
27-ارندت, حنة, اسس التوتاليتارية, ص262 .
28-ينظر:مكية, كنعان, جمهورية الخوف, ص 140.
29-ينظر:ارندت, اسس التوتاليتارية, ص 57 .
30-ينظر: الحيدري, ابراهيم, سوسيولوجيا العنف والارهاب, دار الساقي, بيروت, ط 1, 2015, ص 88.
31- ينظر: ظاهر, احمد جمال, دراسات في الفلسفة السياسية, دار ومكتبة الكندي للنشر والتوزيع, الاردن, ط أولى, 1988, ص284.
32-كوث, دايفيد, فرانز فانون, ترجمة عدنان كيالي, المؤسسة العربية للدراسات والنشر, بيروت, ط أولى, 1971, ص138 .
33-مكية, كنعان, جمهورية الخوف, ص40 .
34-سارتر, جان بول, مقدمته لكتاب معذبو الارض, فرانز فانون, ترجمة سامي الدروبي وجمال الاتاسي, مدارات للابحاث والنشر, مصر, ط ثانية, 2015, ص28.
35-ينظر: مكية, كنعان, جمهورية الخوف, ص38-39 .
36-ينظر: كافكا, فرانز, مستوطنة العقاب, ترجمة كامل يوسف حسين, دار شرقيات لنشر والتوزيع, القاهرة, ط أولى, 1996, ص21-22.
37- ينظر: مكية, كنعان, جمهورية الخوف, ص36
38-جراى, رونالد, فرانز كافكا, ترجمة نسيم مجلى, المجلس الاعلى للثقافة, القاهرة, 2000, ص 119-120.
39- ينظر: المصدر نفسه, ص 128.
40-ليشته, جون, خمسون مفكراً أساسياً معاصراً, ترجمة فاتن البستاني, المنظمة العربية للترجمة, بيروت, ط أولى, 2008, ص 485 .
41-المصدر نفسه, ص 485 .
42- ينظر: ارندت, في العنف, ترجمة ابراهيم العريس, دار الساقي, بيروت, ط ثانية, 2015, ص10.
43- ينظر: المصدر نفسه, ص14.
44- ينظر: المصدر نفسه, ص13.
45- ينظر:مكية, كنعان, جمهورية الخوف, ص37 .
46- ينظر: المصدر نفسه, ص37 .
47-المصدر نفسه, ص206-207 .
48- المصدر نفسه, ص37 .
49-المصدر نفسه, ص8 .
50- ينظر: ارندت, في العنف, ص37.
51-مكية, كنعان, جمهورية الخوف, ص129.
52-المصدر نفسه, ص129.
53-العكرة, ادونيس, مادة العنف ضمن الموسوعة الفلسفية العربية( تحرير معن زيادة), مركز الانماء القومي, بيروت, مج الاول, ط أولى, 1986, ص 626 .
54-مكية, كنعان, جمهورية الخوف, ص174.
55-ينظر: ارندت, حنه, اسس التوتاليتارية, ص44 .
56- ينظر: بيللامي, ريتشارد, صعود الجماهير وصناعة نظرية الديمقراطية الحديثة, ضمن كتاب الفكر السياسي في القرن العشرين, مج الأول, تحرير تيرنس بول وريتشارد بييلامي, ترجمة مي مقلد مراجعة طلعت الشايب, المجلس القومي للترجمة, القاهرة, ط اولى, 2009, ص104
57-ارندت, حنه, اسس التوتاليتارية, ص46 .
58-ينظر: مكية, كنعان, جمهورية الخوف, ص117 .
59-ينظر: لمصدر نفسه , ص54
60- ينظر: ارندت, حنه, اسس التوتاليتارية, ص34 .
61-بيللامي, ريتشارد, صعود الجماهير وصناعة نظرية الديمقراطية الحديثة, ص111.
62-إهرنبرغ, جون, المجتمع المدني (التاريخ النقدي للفكرة), ترجمة علي حاكم وحسن ناظم, المنظمة العربية للترجمة, مراجعة فالح عبد الجبار, ط أولى, 2008, ص343 .
63-لوبون, غوستاف, سيكولوجية الجماهير, ترجمة وتقديم هاشم صالح, دار الساقي, بيروت, ط أولى,1991, ص45.
64- ينظر: مكية, كنعان, جمهورية الخوف , ص129
65-المصدر نفسه, ص119 .
66- ينظر: المصدر نفسه, ص132 .
67-فرويد, سيغموند, علم نفس الجماهير, ترجمة جورج طرابشيي, دار الطليعة, بيروت, ط أولى, 2006, ص33 .
68- ينظر: لوبون, غوستاف, سيكولوجية الجماهير, ص59-60 .
69- ينظر: مكية, كنعان, جمهورية الخوف, ص28 .
70- ينظر: بلان, غيوم سيبرتان, الفلسفة السياسية في القرنين التاسع عشر والعشرين, ترجمة عز الدين الخطابي, مراجعة جورج كتورة, المنظمة العربية للترجمة, ط أولى, 2011, ص268.
71- ينظر: مكية, كنعان, جمهورية الخوف, ص116-117.
72-المصدر نفسه, ص25 .
73-المصدر نفسه, ص173.
74- ينظر: المصدر نفسه, ص120 .
75-ارندت, حنه, اسس التوتاليتارية, ص77 .
76-بيللامي, ريتشارد, صعود الجماهير وصناعة نظرية الديمقراطية الحديثة, ص115.
77-مكية, كنعان, جمهورية الخوف, ص25 .
78-ينظر: المصدر نفسه, ص92 .
79-ينظر: فوكوياما, فرنسيس, التصدع العظيم( الفطرة الانسانية واعادة تشكل النظام الاجتماعي), ترجمة عزة حسين كبة, بيت الحكمة, بغداد, 2004, ص38-39 .
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
:حقوق الطبع والنشر والترخيص
بالنسبة لجميع البحوث المنشورة في مجلة الآداب، يحتفظ الباحثون بحقوق النشر. يتم ترخيص البحوث بموجب ترخيص Creative Commons CC BY 4.0 المفتوح ، مما يعني أنه يجوز لأي شخص تنزيل البحث وقراءته مجانًا. بالإضافة إلى ذلك ، يجوز إعادة استخدام البحث واقتباسه شريطة أن يتم الاستشهاد المصدر المنشور الأصلي. تتيح هذه الشروط الاستخدام الأقصى لعمل الباحث وعرضه.
:إعادة إنتاج البحوث المنشورة من الناشرين الآخرين
من الضروري للغاية أن يحصل الباحثون على إذن لإعادة إنتاج أي بحث منشورة (أشكال أو مخططات أو جداول أو أي مقتطفات من نص) لا يدخل في نطاق الملكية العامة أو لا يملكون حقوق نشرها. يجب أن يطلب الباحثون إذنًا من مؤلف حقوق النشر (عادة ما يكون الناشر).
يطلب الإذن في الحالات التالية:
بحوثك الخاصة المنشورة من قِبل ناشرين آخرين ولم تحتفظ بحقوق النشر الخاصة بها.
مقتطفات كبيرة من بحوث أي شخص أو سلسلة من البحوث المنشورة.
استخدم الجداول والرسوم البيانية والمخططات والمخططات والأعمال الفنية إذا لم يتم التعديل عليها.
الصور الفوتوغرافية التي لا تملك حقوق لنشرها.
لا يطلب الإذن في الحالات التالية:
إعادة بناء الجدول الخاص بك مع البيانات المنشورة بالفعل في مكان آخر. يرجى ملاحظة أنه في هذه الحالة يجب عليك ذكر مصدر البيانات في شكل "بيانات من ..." أو "مقتبس من ...".
تعتبر عروض الأسعار القصيرة معقولة الاستخدام العادل ، وبالتالي لا تتطلب إذنًا.
الرسوم البيانية ، الرسوم البيانية ، المخططات ، الأعمال الفنية التي أعاد الباحث رسمها بالكامل والتي تم تغييرها بشكل ملحوظ إلى درجة لا تتطلب الاعتراف.
الحصول على إذن
لتجنب التأخير غير الضروري في عملية النشر ، يجب أن تبدأ في الحصول على أذونات في أقرب وقت ممكن. لا يمكن لمجلة الآداب نشر بحث مقتبس من منشورات أخرى دون إذن.
قد يمنحك مالك حقوق الطبع والنشر تعليمات بشأن شكل الإقرار الواجب اتباعه لتوثيق عمله ؛ بخلاف ذلك ، اتبع النمط: "مستنسخ بإذن من [المؤلف] ، [كتاب / المجلة] ؛ نشره [الناشر] ، [السنة]." في نهاية شرح الجدول ، الشكل أو المخطط.