Archives - Page 3
-
The First Scientific Conference of the Department of Arabic Language at the College of Arts
No. 117 (2016)عدد خاص ببحوث المؤتمر العلمي الاول لقسم اللغة العربية المنعقد بتاريخ 30 / 3 / 2016الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الصادق الأمين وآله الطيبين الطاهرين.
الحمد لله الذي أنعم علينا ببركات شهر رمضان وخيراته, فمكننا في أيامه المباركة من إنجاز نشر بحوث الباحثين والتدريسيين على صفحات العدد (116) وملحقه، لاستيعاب أكبر قدر من الدراسات في مختلف التخصصات العلمية وها نحن نلحق به العدد (117)، وهو عدد خاص بأبحاث المؤتمر العلمي الأول لقسم اللغة العربية في كلية الآداب، الذي عقد بتاريخ 30/3/2016.
وقد تنوعت أبحاث هذا العدد بين الدراسات الأدبية واللغوية، لجمع من الباحثين الفضلاء الموزعين على عدد من جامعاتنا العراقية العريقة، وهم يؤكدون روح التلاقي الثقافي والتواصل العلمي والمعرفي، لنهضة معرفية، يبقي الفكر العراقي جديراً بها.
ونحن إذ نعبر عن سرورنا بما انجزه الباحثون، يسرنا الوفاء بالتزامنا لهم، لنشر أبحاثهم بعدد خاص من مجلة الآداب التي نحرص على ان تكون سبّاقة، لاحتضان مثل هذه الجهود العلمية ونشرها انسجاماً مع اهداف رسالتها في إدامة التفاعل الثقافي والحضاري واشاعة روح البحث العلمي على وفق منهج اكاديمي رصين سليم.
امنياتنا للجميع بدوام التوفيق والسداد في العمل والقول على طريق الفعل المتحقق لمنجز علمي ومعرفي لائق بفكرنا ونهضتنا ووعينا.
والحمد لله الموفق لكل سعي جميل والهادي الى سواء السبيل.
الأستاذ الدكتور سحاب محمد الأسدي
رئيس التحرير
-
116 Issue
No. 116 (2016)كلمة العدد 116
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الصادق الأمين واله الطيبين الطاهرين وصحبه الغر الميامين وبعد..
حين يصدر العدد 116 من مجلة الآداب يكون عامنا الدراسي 2015- 2016 قد شارف على نهايته ومع هذه النهاية يأتي هذا العدد وهو حافل بأبحاث تنوعت فيها الدراسات لتشكل بمجموعها منجزاً ثقافياً وفكرياً قَدم فيه الباحثون عصارة جهدهم وعطائهم العلمي ليواصلوا اداءهم المميز لمهامهم الابداعية كل ضمن تخصصه وتوجهاته المعرفية وليؤكدوا حرصهم على البذل والعطاء وتمسكهم بخيار التواصل في ميدان فعلهم المفضل ميدان البحث والدراسة سعياً من الجميع للرقي بأدائهم العلمي ومنجزهم المعرفي الى افضل صورة تفصح عن انتمائهم الأصيل لأرثهم الثقافي والحضاري والفكري الحافل بصور الاصالة والعراقة والمستند الى عمق ابداعي له امتداده التاريخي ومقومات ثرائه العلمي والمعرفي المرتبط بعقل بارع في تدبره وتفكيره ومحاكمة الاشياء برؤية نقدية غاية في الجمال والفن.
ونحن في هيئة التحرير اذ نعبر عن سرورنا وسعادتنا بما انجزنا طيلة مدة ادارتنا للمجلة – على وفق ما أتيح لنا- نبارك لهيئة التحرير الجديدة تسلمها لادارة شؤون المجلة مع امنياتنا لها بالتوفيق والنجاح في انجاز اعمالها وتحقيق ما نصبوا اليه من الارتقاء بجوهر المجلة وصورتها الى افاق تستحقها من الاتقان والتألق والجودة والحضور البهي اللائق بها.
وفق الله الجميع على طريق البناء والتقدم في ميادين العلم والفكر والمعرفة لأغناء رسالتنا الثقافية وخدمة وطننا العزيز.
الأستاذ الدكتور سحاب محمد الأسدي
رئيس التحرير
-
No. 114 (2015)
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الصادق الأمين واله الطيبين الطاهرين وصحبه الغر الميامين وبعد..
هذا هو العدد الرابع عشر بعد المائة من اعداد مجلتنا وبه نديم التواصل مع الاحبة الباحثين ممن قصدوا المجلة لتكون منبرهم المفضل لنشر ابحاثهم ولا شك في ان هذا الاقبال المتزايد محط اعتزازنا وتقديرنا وننظر اليه بما يستحق من اهتمام وعناية كي نلبي رغبات الاخوة الباحثين ونشاركهم سرورهم وفرحهم في رؤية ابحاثهم تشغل مواقعها في صفحات هذه المجلة ولكننا في الوقت الذي نشعر فيه بسعادة غامرة لمثل هذا الامر لابد من ان نشير الى ما يتصل بواقع النشر في المجلة وطبيعة الاجراءات التي نحرص على الالتزام بها وما وضعت من ضوابط يهمنا كثيرا التقيد بها ومنها حجم البحث بعدد صفحاته وترتيب هوامشه ومصادره مع تذكير الباحثين الاكارم بضرورة الاختيار الملائم لموضوع البحث ليكون لائقا للنشر بهذه المجلة مستحقا للتنافس مع غيره من البحوث وجوهر استحقاقه في النشر دقة لغته وسلامتها وفصاحتها وهذا شرط نقف عنده مطولا ولن نتساهل في نشر بحث يفتقد اليه لان اللغة هي اداة الباحث فيما يفكر ويقول ويكتب وعليه ان يجعلها جميله راقية سليمة فصيحة ليقدم بأدائها المتقن افكاره جلية واضحة كي تأخذ طريقها لإعجاب المتلقي وفهمه ومنفعته
وفق الله الجميع الى سداد الرأي وصواب القول
الأستاذ الدكتور
سحاب محمد الاسدي
رئيس التحرير
-
No. 113 (2015)
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الصادق الأمين واله الطيبين الطاهرين وصحبه الغر الميامين وبعد..
قال تبارك وتعالى ( فأما الزبد فيذهب جفاء واما ما ينفع الناس فيمكث في الارض )
لقد وفقنا الله عز وجل لنصل بهذه المجلة الى العدد الثالث عشر بعد المئة , وهو عدد تأتلق فيه ابحاث منوعة بعلومها ومعارفها وموضوعاتها ,بما تكتنزه من افكار ورؤى ونظرات ، تعبر عن منجز علمي وفكري ،يعكس توجهات مبدعيه ، الذين يسرنا ان تتزين صفحات مجلتنا بأبداعهم ،ونطمح– دائما – الى استيعاب اكبر عدد ممكن من ابحاثهم، التي نجدد قولنا وتأكيدنا ،بضرورة الارتقاء بها ،بما تحتوي من طروحات علمية صائبة ، ناضجة ، وعبر صياغة لغوية سليمة، متقنة ،لان كتابة البحث العلمي، بلغة عربية صحيحة ، فصيحة ، وبأداء اسلوبي متقن ،تبقى لها اهميتها القصوى وتعد ركنا جوهريا ،مهما في جودة البحث وضمان سلامته ،ليكون جديرا بالنشر في المجلة ، ويأخذ استحقاقه في المنافسة ،كي يشغل حيزه في صفحاتها ، ولذا نرى ضرورة تذكير الاخوة الباحثين الفضلاء ،بإيلاء هذا الامر المهم ،ما يستحق من اهتمام وعناية ، تليق بالمنزلة السامية للغتنا العربية ،التي شرفها الله جل شأنه وتباهى بها رسوله الكريم ( صلى الله عليه وآله وسلم )
والحمد لله على فضله وكرمه ونعمه
الأستاذ الدكتور
سحاب محمد الاسدي
رئيس التحرير
-
112 ISSUE
No. 112 (2015)الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الصادق الأمين واله الطيبين الطاهرين وصحبه الغر الميامين وبعد..
فهذا هو العدد الثاني عشر بعد المئة نضعه بين ايدي الباحثين والدارسين , وهو يحوي اضمامة جديدة من أبحاثهم ودراساتهم المعبرة عن جهد علمي نعتز به ونسعى للتواصل بنشر المزيد منه على صفحات مجلتنا , التي يمم الباحثون والدارسون وجهتهم نحوها, لتكون خيارهم المفضل في احتضان هذا الجهد المبارك , وأي عطاء علمي ينال استحقاقه في النشر بهذه المجلة , التي نعمل جاهدين على دوام تألقها وتميز حضورها بهذا التنوع الإبداعي الذي تحتويه , وهي تحتضن افكارا" ورؤى وطروحات , اجتهد مبدعوها فيها ليعبروا عن اقتدارهم وتمكنهم وتميز عطائهم الذي نريد له ان يكون مميزا بعمقه العلمي ونضجه الفكري , وبمستوى لائق من أداء لغوي سليم الأسلوب , وصحيح التركيب , وواضح العبارة , لان الباحث حين يعبر عن رأيه ويكتب فكرته بلغة سليمة وصحيحة , يفصح عن تمكنه وتميزه مهما تنوع تخصصه العلمي , فالأداء اللغوي السليم هو المفصح عن أبداع مميز في أي موضوع من الموضوعات أنها تأكيد دعوة للباحثين الكرام – وهم غير غافلين عن ذلك – أن تكون لغتهم معبرة عن جمال أدائهم العلمي وعطائهم الفكري , ليكون المنجز متألقا" بحسنه وروعة مضمونه
والحمد لله الموفق الى سداد الرأي وصواب القول والهادي الى سواء السبيل ..
الأستاذ الدكتور
سحاب محمد الاسدي
رئيس التحرير
-
No. 111 (2015)
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الصادق الأمين واله الطيبين الطاهرين وصحبه الغر الميامين وبعد..
فالحمد لله على عظيم فضله وكرمه ونعمه بما اكرمنا به من تاج الصحة والعافية لنديم بهما بذل جهدنا وتواصل عطائنا بأقصى ما يمكن من اداء وفعل نقدر عليهما فنفخر بما ينتج عنهما من منجز نسر به حين يضع الباحثون الاكارم ثقتهم - التي نعتز بها - بمجلتهم ( مجلة الآداب ) فيجعلون النشر فيها خيارا" مفضلآ وهذا موقف يحملنا مزيدا" من البذل والسعي والعطاء ليكون فعل منجزنا بمستوى ما يرضى طموحنا في ان نرقى بهذه المجلة الى الصورة التي نريدها لها بوصفها منبرا ثقافيا وفكريا ومعرفيا تشغل موقعا رياديا في حركة الثقافة العراقية لاقترانها بكلية آداب جامعة بغداد المعروفة بعراقتها وبغنى ارثها الابداعي المميز وهذا ما يضاعف عملنا ومسؤوليتنا في الحفاظ على اصالة هذه المجلة ورصانتها ومتانة محتواها لتبقى متألقة متميزة بما ينشر فيها من ابحاث ودراسات تأخذ طريقها الى النشر بعد ان تخضع لقراءة دقيقة فاحصة متأنية لأساتذة اجلاء هم خبراء مجلتنا ممن نثق بأدائهم ودقة آرائهم وحرصهم على المساهمة الفاعلة والمثمرة لتطوير المجلة والنهوض بها ليكون لها حضورها اللائق ومنزلتها المستحقة في حركة ثقافتنا وفكرنا ووعينا وهما حضور ومنزلة تبلغهما المجلة بإداء ابداعي وجمالي وفكري ومعرفي نشترك فيه جميعا ادارة تحرير وخبراء وباحثون
ندعو الله تبارك وتعالى ان يوفقنا ويكلل سعينا بدوام التألق والنجاح لتبقى هذه المجلة وعاء يحتضن مزيدا" من باقات الابداع الفكري والمنجز العلمي والتواصل المعرفي ضمن افق انساني حضاري تتفاعل فيه الافكار والثقافات عبر رؤية معرفية نقدية يأنس اصحابها بمحاورة الآراء ومناقشة طروحات الاخرين , ليكون ذلك منطلقا لترسيخ مقومات الابداع والاجادة في شتى ميادين المعرفة والنبوغ التي لا يقتحم منعطفاتها الا من كان بارعا" في معرفة مسالكها وعلى دراية بالتنقل بين غوامضها ومجاهلها , ليكون جديرا" بتبوىء استحقاقه مع الباذلين المبدعين .
الأستاذ الدكتور
سحاب محمد الاسدي
رئيس التحرير
-
Issue (111) Supplement
No. 111 (2015)الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الصادق الأمين واله الطيبين الطاهرين وصحبه الغر الميامين وبعد..
فالحمد لله على عظيم فضله وكرمه ونعمه بما اكرمنا به من تاج الصحة والعافية لنديم بهما بذل جهدنا وتواصل عطائنا بأقصى ما يمكن من اداء وفعل نقدر عليهما فنفخر بما ينتج عنهما من منجز نسر به حين يضع الباحثون الاكارم ثقتهم - التي نعتز بها - بمجلتهم ( مجلة الآداب ) فيجعلون النشر فيها خيارا" مفضلآ وهذا موقف يحملنا مزيدا" من البذل والسعي والعطاء ليكون فعل منجزنا بمستوى ما يرضى طموحنا في ان نرقى بهذه المجلة الى الصورة التي نريدها لها بوصفها منبرا ثقافيا وفكريا ومعرفيا تشغل موقعا رياديا في حركة الثقافة العراقية لاقترانها بكلية آداب جامعة بغداد المعروفة بعراقتها وبغنى ارثها الابداعي المميز وهذا ما يضاعف عملنا ومسؤوليتنا في الحفاظ على اصالة هذه المجلة ورصانتها ومتانة محتواها لتبقى متألقة متميزة بما ينشر فيها من ابحاث ودراسات تأخذ طريقها الى النشر بعد ان تخضع لقراءة دقيقة فاحصة متأنية لأساتذة اجلاء هم خبراء مجلتنا ممن نثق بأدائهم ودقة آرائهم وحرصهم على المساهمة الفاعلة والمثمرة لتطوير المجلة والنهوض بها ليكون لها حضورها اللائق ومنزلتها المستحقة في حركة ثقافتنا وفكرنا ووعينا وهما حضور ومنزلة تبلغهما المجلة بإداء ابداعي وجمالي وفكري ومعرفي نشترك فيه جميعا ادارة تحرير وخبراء وباحثون
ندعو الله تبارك وتعالى ان يوفقنا ويكلل سعينا بدوام التألق والنجاح لتبقى هذه المجلة وعاء يحتضن مزيدا" من باقات الابداع الفكري والمنجز العلمي والتواصل المعرفي ضمن افق انساني حضاري تتفاعل فيه الافكار والثقافات عبر رؤية معرفية نقدية يأنس اصحابها بمحاورة الآراء ومناقشة طروحات الاخرين , ليكون ذلك منطلقا لترسيخ مقومات الابداع والاجادة في شتى ميادين المعرفة والنبوغ التي لا يقتحم منعطفاتها الا من كان بارعا" في معرفة مسالكها وعلى دراية بالتنقل بين غوامضها ومجاهلها , ليكون جديرا" بتبوىء استحقاقه مع الباذلين المبدعين .
الأستاذ الدكتور
سحاب محمد الاسدي
رئيس التحرير
-
عدد90 الجزءالثاني الانسانيات مجلة علمية محكمة تصدر عن كلية الآداب جامعة بغداد
Vol. 2 No. 90 (2009) -
عدد90 الجزءالاول اللسانيات مجلة علمية محكمة تصدر عن كلية الآداب جامعة بغداد
Vol. 1 No. 90 (2009) -
عدد89 الجزءالثاني الانسانيات مجلة علمية محكمة تصدر عن كلية الآداب جامعة بغداد
Vol. 2 No. 89 (2009) -
عدد89 الجزء الاول اللسانيات مجلة علمية محكمة تصدر عن كلية الآداب جامعة بغداد
Vol. 1 No. 89 (2009) -
عدد88
Vol. 2 No. 88 (2009) -
عدد88
Vol. 1 No. 88 (2009) -
عدد87
No. 87 (2008) -
عدد86
No. 86 (2008) -
عدد85
No. 85 (2008) -
عدد84
No. 84 (2008) -
عدد83
No. 83 (2008) -
عدد82
No. 82 (2008) -
عدد81
No. 81 (2007) -
عدد80
No. 80 (2007) -
عدد79
No. 79 (2007) -
عدد78
No. 78 (2007) -
عدد77
No. 77 (2007) -
عدد76
No. 76 (2007) -
عدد75
No. 75 (2006)