مستوى الأداء البياني الفني في شعر زهير بن أبي سلمى
DOI:
https://doi.org/10.31973/aj.v0i112.1455الكلمات المفتاحية:
/الملخص
تناول البحث في البدء الأصول الفنية التي قام عليها شعرنا العربي في العصر الجاهلي, وبناء الفن الشعري العربي القديم وعراقته في مختلف العصور, والتي ما زالت تمثل المقومات الأساسية التي تعطي النص الأدبي وتغذيه, وتهبهُ جمالاً وروعةً, ورونقاً وبهاءً, مبيناً أن الأداء البياني الفني في الشّعرالجاهلي يُعد عنصراً رئيساً من عناصر الشّعر, والصورة الفنية الأدائية في النص الأدبي تُعد من اهم العناصر التي تتشكل بها القصيدة الشعرية, وتُشكل عُنصراً فنياً صرفاً في الأداء الشعري, في حين تُعد الصورة البيانية المقياس الذي يقوم عليه نجاح النص, واستعمل الشعراء العرب قبل الإسلام, فنون البيان التراثية الشائعة في صياغة صورهم الشعرية, وألقى البحث الضوء على نمط الإداء الشعري البياني عند زهير من خلال: مصادر تكوين الصور البيانية, وملامح نمط أدائه, وتوظيف الصور البيانية, وتوجه إلى جذور مصادر تكوين صوره البيانية التي تمتد جذورها في ثلاثة مصادر تمنحها معطيات الحركة الواعية, وهي التي تحدد الأبعاد الفنية للنص الأدبي الإنموذج وهذه المصادر هي: البيئة العربية الصحراوية, والشعر الجاهلي, والجو النفسي وقدرة الشاعر الفنية, وتطرق البحث إلى ملامح نمط أدائه, والتي كانت ضمن مدار العمل الفني في نماذج مرحلته, وصوره ليست إلا تشبيهات بارعة, وإستعارات مبتكرة, تدل كثرتها إنه كان يتعمدها ويخلق في فضاءاتها أجواءً خياليةً رائعةً وبارعةً, والقراءة المتأنية لنماذج مجاريه الشعرية توحي أن زهيراً إتقن لون التشبيه والإستعارة إتقاناً, وجُلُها فيها تنقيح وتجويد, وتوجه البحث إلى توظيف شاعرنا الصورة البيانية والتي شملت ثلاثة أنماط: التشبيه والإستدارات التشبيهية والإستعارات, وخلُص إلى أن زهيراً واحد من فحول مرحلة فنية ناضجة, وبرزت في أدائه سمات مدرسة فنية أصيلة, وحقق من خلال عنايته بتنقية شعره ونخله وتهذيبه, ظواهر فنية بعينها من الفنون البيانية كالتشبيه وتفريعاته, والإستعارة وغيرها من أشكال البيان المختلفة, وإن اللون المهيمن على صوره الشعرية هو التشبيه, وإتقن لون التشبيه من حيث كُثرة الصور, وكثـُرت التشبيهات عنده كُثـرة مفرطة, وجُل صوره ليست غير تشبيهات مادية حسية بارعة مبتكرة, تدل كُثرتها على أنه كان يتعمدها, وأجاد الإستدارات التشبيهية, وشكل هذا الأداء ظاهرة فنية في شعره, ويُعد تعدد المشبه به في التشبيه الواحد على ثراء وعمق في المعنى, وأبدعت شخصيته بشكل جلي في تناول فن الإستعارة في عملية تشكيل الصيغة الشعرية, وبرز في أدائه تحولٌ من فن التشبيه الى فن الإستعارة بنوعيها التصريحية والمكنية, والتصريحية منها أكثر غلبة إذا توخينا الدقة, وإن جُلَ إستعاراته فيها تنقيح وتجويد وتحبير.
التنزيلات
المراجع
2ـ شعر أوس بن حجر ورُواته الجاهليين ـ دراسة تحليلية, د. محمود عبدالله الجادر, أطروحة دكتوراه, كلية الآداب ـ جامعة بغداد 1979م, ساعدت جامعة بغداد على طبعه, 239.
3ـ نفسه 239.
4ـ تأريخ الأدب العربي قبل الأسلام, د. نوري حمودي القيسي, ود. عادل جاسم البياتي, ود. مصطفى عبداللطيف, مطبعة التعليم العالي بالموصل 1989م, 167.
5ـ ينظر نفسه 150ـ 151, وينظر الأصول الفنية للشعر الجاهلي 361.
6ـ ينظر الشعر العربي الحديث في العراق, د. علي عباس عطوان, دار الشؤون الثقافية العامة ـ بغداد 1975م, 41.
7ـ تأريخ الأدب العربي قبل الأسلام 127.
8ـ مجال الصورة الشعرية ومصادرها في شعر عبيد بن الأبرص, بحث, فايز عارف القرعان, جامعة اليرموك ـ أربد 1977م, 370.
9ـ ينظر الصورة الشعرية, (سيل ـ دي لويس), ترجمة أحمد نصيف الجنابي ومالك ميري سلمان وحسن أبراهيم, مراجعة د. عناد غزوان, دار الرشيد للنشر1982م, 20.
10ـ ينظر تأريخ الأدب العربي1 ـ العصر الجاهلي, د. شوقي ضيف, دار المعارف ـ القاهرة 1960م, 300, وينظر شعر أوس بن حجر ورُواته الجاهليين ـ دراسة تحليلية 28 ـ 33, وينظر قراءة معاصرة في نصوص من التراث الشعري, د. محمود عبدالله الجادر, دار الشؤون الثقافية العامة ـ وزارة الثقافة العراقية ـ الطبعة الأولى بغداد 2002م, 106.
11ـ شرح المعلقات السبع, الزوزني, مطبعة الميمية ـ القاهرة 1327هـ , 72.
12ـ تأريخ الأدب العربي ـ الجزء الأول, كارل بروكلمان, نقله الى العربية د. عبدالحليم النجار, دار المعارف بمصرـ الطبعة الثالثة 1974م, 95.
13ـ ينظر تأريخ الأدب العربي1 العصرالجاهلي 306, وينظر تأريخ الأدب العربي قبل الأسلام 315.
14ـ طبقات فحول الشعراء ـ السفر الأول, الجمحي 139ـ 231هـ , 1: 64, أحصَفَهُم : أحكمهم وأجزلهم, من الحصافة: جودة الرأي وأحكامه.
15ـ شعر أوس بن حجر ورُواته الجاهليين ـ دراسة تحليلية 247, وينظر شرح ديوان زهير بن أبي سلمى, صنعة الإمام أبي العباس أحمد بن يحيى بن زيد الشيباني ثعلب, نسخة مصورة عن طبعة دار الكتب سنة 1363هـ ـ 1944م, الناشر الدار القومية للطباعة والنشر ـ القاهرة 1384هـ ـ 1964م, 367.
16ـ نفسه 247, وينظر شرح ديوانه 366.
17ـ نفسه 247,وينظر شرح ديوانه 245, 207, وهما في معالجة موضوعات الرحلة .
18ـ ينظر شعر أوس بن حجر ورُواته الجاهليين ـ دراسة تحليلية 505.
19ـ ينظر نفسه 196, 403ـ 404, 505, وينظر سحيم عبد بني الحسحاس ـ شاعر الغزل والصبوة, محمد خير الحلواني، مكتبة دار المشرق, بيروت, 1972م, 169ـ170.
20ـ ينظر شعر أوس بن حجر ورُواته الجاهليين ـ دراسة تحليلية , 358, 324, 401, 404, 575, وينظر سحيم عبد بني الحسحاس ـ شاعر الغزل والصبوة270ـ 271.
21ـ ينظر سحيم عبد بني الحسحاس ـ دراسة موضوعية وفنية, رعـد عبـدالجبـار جـواد أبـوكلـل, رسالة ماجستير, كلية الآداب ـ جامعة بغداد, 1425هـ ـ 2004م, 120ـ 121.
22ـ ينظر شعر أوس بن حجر ورُواته الجاهليين ـ دراسة تحليلية 356, 369, 505, 506, 511.
23ـ الأسس الفنية للأبداع الفني, د. مصطفى سويف, مصر 1969م, 339, وينظر التفسير النفسي للأدب, د. عزالدين أسماعيل, مصر 1963م, 45.
24ـ ينظر شعر أوس بن حجر ورُواته الجاهليين ـ دراسة تحليلية 254.
25ـ شعر أوس بن حجر ورُواته الجاهليين ـ دراسة تحليلية 540.
26ـ ينظر نفسه 541.
27ـ تأريخ الأدب العربي1 العصرالجاهلي 329ـ 331.
28ـ ينظر الشعر الجاهلي مراحله وأتجاهاته الفنية, د. سيد حنفي حسنين, مصر 1977م, 127, ينظر شعر أوس بن حجر ورُواته الجاهليين ـ دراسة تحليلية 541.
29ـ شعر أوس بن حجر ورُواته الجاهليين ـ دراسة تحليلية 540, وينظر تأريخ الأدب العربي قبل الأسلام 133.
30ـ ينظر فنون بلاغية, د. أحمد مطلوب, دار البحوث العلمية ـ الكويت 1975م, 27, وينظر دراسات بلاغية نقدية, د. أحمد مطلوب, بغداد ـ 1980م, 44.
31ـ هرم بن سنان والحارث بن عوف : سيدان عظيمان, وهما من أشراف بني ذبيان, بذلا جهداً كريماً لِأقرار الصلح بين عبس وذبيان, بعد حرب داحس والغبراء وقد أديا مالهما الخاص, ديَّات قتلى عبس وذبيان ورسما بذلك نهاية حرب داحس والغبراء والتي أستمرت أربعين سنة فيما يقال, ومدح هرم والحارث في المعلقة, كان ذلك أول شعر قال فيه كما رأينا, وعاد فمدحه بقصائد أخرى, حتى بلع مجموعهما سبعاً, وهي أطول قصائده وأجودها, ينظر شرح ديوانه 3ـ4, وينظر تأريخ الأدب العربي ـ الجزء الأول في العصر الجاهلي, السباعي بيومي, مكتبة النهضة المصرية, مطبعة السعادة بجوار محافظة مصر 1948م, 165, وينظر الأداء باللون في شعر زهير بن أبي سلمى, د.محمود عبدالله الجادر, كلية الآداب ـ جامعة بغداد, بحث, مجلة كلية التربية ـ الجامعة المستنصرية, العدد (2),1411هـ ـ 1999م, مطبعة الرشاد ـ بغداد, 91.
32ـ شرح ديوانه 4ـ 8.
33ـ الأداء باللون في شعر زهير بن أبي سلمى 92 .
34ـ أم أوفى : يزعم الزاعمون إن أم أوفى زوجته الأولى, وهي التي يذكرها كثيراً في شعره, وإنها ولدت منه أولاداً كانوا يموتون, فتزوج عليها إمرأة. ولدت له كعباً وبجيراً وسالماً, فغارت أم أوفى فآذته, فطلقها فلما رحلت, تبعتها نفسه, ينظر تأريخ الأدب العربي1 العصرالجاهلي 302.
35ـ ينظر شرح ديوانه 4ـ 8, وينظر تأريخ الأدب العربي ـ الجزء الأول في العصر الجاهلي 165, وينظر شعر أوس بن حجر ورُواته الجاهليين ـ دراسة تحليلية 271ـ 278, وينظر قراءة معاصرة في نصوص من التراث الشعري 103ـ 104, وينظر الأصول الفنية للشعر الجاهلي 73, الدمنة: آثار الدار, نواشر: عصب الذراع, المعصم: موضع السوار, خِلفةً: إذا مضى فوجٌ جاء آخر, الجد: البئر في قرن الكلأ, لَأياً: بعد جهد وبُطء, الأثافي: الحجارة التي ينصب عليها المرجل, نؤيا: حاجز حول البيت من تراب لئلا يدخل الماء من الخارج, وتشبيه الطلل بالوشم رمز مناسب يمنح الطلل خلوده ويمنحه حياة متجددة, عبَر ترجيعه مرة بعد أخرى, وتشبيه الطلل بالوشم مبثوث في عدد من الدواوين الجاهلية, ينظر دواوين: طرفة 19, بشر بن أبي خازم 85 و186, لبيد 95 و 118, وينظر إنموذجاً مماثلاً في شرح ديوان زهير نفسه 382, وشاعرنا يمنحه حياة متجددة عبر ترجيعه مرة بعد أخرى, ينظر شرح ديوانه 207, كما ترد صورة الوشم المرجع في دواوين: عنترة 268, النابغة الذبياني 185, لبيد 299, ونظن إضافة الترجيع من إبتكار زهير نفسه, ينظر شعر أوس بن حجر ورُواته الجاهليين ـ دراسة تحليلية 274 و 275 ( الهامش 5), كما ويشبه طلله بصورة (رق محيل), ينظر شرح ديوانه194, أو يجعله (كالوحي في حجر المسيل المخلد), ينظر شرح ديوانه 268, وينظر صوراً مماثلة في شرح ديوانه 126 و 146, وشبهه بالوشي الملون, ينظر شرح ديوانه 382 ـ 383, ويرد تشبيه الآثار بالرق والصحيفة والأديم والمهرق في مواضع لا تحصى من الدواوين الجاهلية.
36ـ شعر أوس بن حجر ورُواته الجاهليين ـ دراسة تحليلية 280, وينظر نفسه 280( الهامش الأول).
37ـ شرح ديوانه 9ـ14, إن شاعرنا يعنى عناية خاصة باستقصاء تفاصيل ظعنه والأستطراد في متابعة صوره ومناظره, ويكثر من أستعماله في افتتاح قصائده حتى بلغ عدد لوحات ظعنه في ديوانه المطبوع تسع لوحات ظعن, ينظر شرح ديوانه 9, 33, 59, 117, 147, 164, 294, 358, 383, ويرد في ديوان إمرىء القيس انموذجٌ مماثلٌ يصف فيها السيل وتساقط المطر, وما غادر من أثر في الجبل والسباع والطير, مناظر أنيقة من الصور المتجاورة والمتوالية, يبرز فيها صوراً دقيقة لمنظر من مناظر فضاءات البادية الرحبة, عندما يتعرض الى العواصف والأمطار, والصورة لافتة لا تقل عن صور ظعائن زهير, إمرؤ القيس حياته وشعره, مكتبة كرم ـ دمشق 104.
38ـ قراءة معاصرة في نصوص من التراث الشعري 115.
39ـ شعر أوس بن حجر ورُواته الجاهليين ـ دراسة تحليلية 283.
40ـ نفسه 284, وينظر نفسه 284(الهامش 1) .
41ـ ينظر شرح ديوانه 9ـ14, وينظر تأريخ الأدب العربي1 ـ العصر الجاهلي 315 ـ 317 و330, وينظر شعر أوس بن حجر ورُواته الجاهليين ـ دراسة تحليلية 279 ـ 285, وينظر تأريخ الأدب العربي ـ الجزء الأول في العصر الجاهلي 165 ـ 166, وينظر الأصول الفنية للشعر الجاهلي 96 ـ 97, وينظر الأداء باللون في شعر زهير بن أبي سلمى 94ـ95, وينظر قراءة معاصرة في نصوص من التراث الشعري 115 ـ 116, جُرثم: ماء من مياه بني أسد, الظعائن: النساء على الأبل, والهودج على البعير ظعينة, العلياء: بلد, وارد: لونُ الورود, الكِلّة: الستر, حواشيها : نواحيها, مشاكهة الدم: أي يشبه لونها لون الدم, عالينْ: أي رفعن, عتاق: كِرام, عقيمة: جمعُ عَقم مثل شيخ وشيخة, اللطيف: الذي ليس فيه جفاء, أنيق: مُعجبٌ, المتوسم: الناظر, استحرن: خرجن سحراً, الرس: البئر, القنان: جبل لبني أسد, السوبان: وادٍ, ظهرن: خرجن منه, قشيب: حديد, ورّكن فيه: ملن فيه, العهن: الصوف المصبوغ, المتخيم: الذي أتخذ خيمة, الحاضرة: أهل القرى, وورد تشبيه الظعن بالسفن في دواوين: طرفة 20, عدي بن زيد 60, وفي التشبيه بالنخيل والدوم في دواوين: الأسود بن يعفر 63, النابغة الذبياني 97 و259, لبيد 120, فيما شبه زهير الظعن بالسفن في شرح ديوانه: 118, 148, 168, وبالدوم في 119, وبالنخيل في 294, وتتعدد المفردات المقترنة بالتشبيه في شرح ديوان زهير في مثل هذه اللمحات التي يبدو أستحضار التشبيه فيها نوعاً من أستكمال عناصر الصورة الواقعية المرصودة, ينظر تشبيه الدمع باللؤلؤ الأبيض في شرح ديوان شاعرنا 149, ووصف طرق الصحراء بالبياض 168 و322, وتشبيه لون السراب بلون السيوف 218, وتشبيه حمرة ساقي الظليم بحمرة الخضاب 248 و316, والفرس الأبيض بالفضة 255, والخمر بدم الذبيح 267, والدرع بسطح غدير الماء الأبيض 278, وتشبيه سواد البقرة والناقة بلون الكحيل 274 و362, ووصف الغدير والآجن بالسواد 363 و 375.
42ـ شرح ديوانه 14ـ 17, السحيل: الطاقة, المبرم: المفتول, منشم: اسم وضع للحرب لشدتها, السَّلْم والسِّلْم لغتان, وهو الصلح, والسَّلْم: الدلو لا غير, خير موطن: خير منزلة, العقوق : قطيعة الرحم, يستبح : يجده مباحاً, يُعظِم: يجيء بأمر عظيم, أي يصير عظيماً.
43ـ تأريخ الأدب العربي 1 ـ العصر الجاهلي 307(الهامش 2) .
44ـ ينظرشرح ديوانه 14ـ17, وينظر تأريخ الأدب العربي 1 ـ العصر الجاهلي 307ـ 308, وينظر تأريخ الأدب العربي ـ الجزء الأول في العصر الجاهلي 166 , وينظر قراءة معاصرة في نصوص من التراث الشعري 116, وينظر تأريخ الأدب العربي قبل الأسلام 323 ـ 324.
45ـ قراءة معاصرة في نصوص من التراث الشعري 117.
46ـ قراءة معاصرة في نصوص من التراث الشعري 117 ـ 118
47ـ شرح ديوانه 18 ـ 20.
48ـ تأريخ الأدب العربي 1 ـ العصر الجاهلي 308.
49ـ قراءة معاصرة في نصوص من التراث الشعري 118.
50ـ ينظر شرح ديوانه 20(الهامش 4و5), وينظر قراءة معاصرة في نصوص من التراث الشعري 118, وينظر الأصول الفنية للشعر الجاهلي 98ـ99, وينظر انموذج تشبيهي آخر يصور لنا صورة غريبة أكثر تعقيداً وإغراباً, في شرح ديوانه40(البيت الثاني), 41(البيت الأول).
51ـ شرح ديوانه 24 ـ 25 .
52ـ الأصول الفنية للشعر الجاهلي 99, وينظر تأريخ الأدب العربي 1 ـ العصر الجاهلي 308.
53ـ ينظر شرح ديوانه 346 ـ 358, وينظر شعر أوس بن حجر ورُواته الجاهليين ـ دراسة تحليلية 444.
54ـ ينظر شرح ديوانه 193 ـ 205, وينظر شعر أوس بن حجر ورُواته الجاهليين ـ دراسة تحليلية 444 ـ 445.
55ـ ينظر شرح ديوانه 268 ـ 278, وينظر شعر أوس بن حجر ورُواته الجاهليين ـ دراسة تحليلية 455.
56ـ ينظر شرح ديوانه 54, 232, 297, كما وردت في شرح ديوانه قصائد ومقطعات أخرى في مديح هرم, ينظر الأبيات الرائعة التي أختتم بها أربعة من نماذجه في مديح هرم في شرح ديوانه 95, 163, 213, 236, ويضم شرح ديوانه كذلك ثلاثة نماذج في مديح أل أبي حارثة, ينظر نفسه 316 ـ 319, 96 ـ 115, 279 ـ 282, كما مدح زهير حصن بن بدر الفزازي, ينظر نفسه 124 ـ 144, ومدح قائد بني الصيداء الحارث بن الورقاء الصيداوي بثمانية أبيات, ينظر نفسه 308, ومدحهم بمقطوعتين كل منهما أربعة أبيات, ينظر نفسه 333, 338, وله قصائد مماثلة في وصف شجاعة وكرم هرم وأبن عمه الحارث, ينظر نفسه 102 ـ 106, 232 ـ 233, وأفضى حلالاً من المديح الرائع على سيد بني فزازة في قصيدة مدح حصن بن حُذيفة, ينظر نفسه 139 ـ 144, ويصف هرماً وأمجاده, ينظر نفسه 95.
57ـ ينظر شعر أوس بن حجر ورُواته الجاهليين ـ دراسة تحليلية 449, وينظر الإنموذج في شرح ديوانه 279 ـ 282.
58ـ شرح ديوانه 34ـ 36, كما صور زهير الدموع بصورتين بديعتين, وهي ليست دموع حب, وإنما كل ما في الأمر إنه شاعر يعرف كيف يصور دموع الحب, ينظر شرح ديوانه 148(البيت الثاني), 149(البيت الأول) .
59ـ ينظر شعر أوس بن حجر ورُواته الجاهليين ـ دراسة تحليلية 290 ـ 291, وينظر تأريخ الأدب العربي 1 ـ العصر الجاهلي 315, ووصف جيد محبوبته في لوحتين آخريين, الأولى مقترناً بجيد(أدماء مرتعها الخلاء) فشبه عنقها بعنق الظباء البيضاء, ينظر شرح ديوانه 62, والثانية وصف جيدها مقترناً بجيد(آدم عاقد) فشبه عنقها بعنق الظباء أيضاً, ينظر نفسه 269, ولم يخرج زهير في أوصاف وتشبيهات المرأة عن مدار أوصاف المرأة التقليدية, وتشير لوحاته الغزلية إلى إنه لم يخرج عن مدارها .
60ـ ينظر شرح ديوانه 209(البيت الأول) .
61ـ شرح ديوانه 61 ـ 61 .
62ـ ينظر شعر أوس بن حجر ورُواته الجاهليين ـ دراسة تحليلية 291, وينظر تأريخ الأدب العربي 1 ـ العصر الجاهلي 330.
63ـ تأريخ الأدب العربي 1 ـ العصر الجاهلي 330, ((والمرأة شبهوها بالبقرة الوحشية في سِعة عينيها وشدة سوادهما ونصاعة بياضهما, كما شبهوها بالغزالة في خفَّها ورشاقّها وجمال لفتّها, وشبهوا وجهها بالشمس والبدر, ووضاءة وجهها بالؤلؤ, كما شبهوا الحسناء بالدمية, وقوامها بالرمح, ووجها بالدينار, وريقها بالخمر,...و...)), الأصول الفنية للشعر الجاهلي 94 .
64ـ ينظر شرح ديوانه 63(البيت الثاني), 64(البيت الأول), وساق صورة دعاء أنيقة, صور فيها ناقته في سرعتها بحمار وحش يسوق أتنه سوقاً عنيفاً ليرد بها ماء, وشبه صوت الحمار بأنسان يدعو صاحبه .. فالحمار في وقت هياجه يدعو الأتن وهي خاضعة لمشيئته, يدعوها كل صباح كي يرد بها الحياض, وهي تلبيِّه, ينظر نفسه 70(البيت الأول), وينظر تأريخ الأدب العربي 1 ـ العصر الجاهلي 319 .
65ـ ينظر شرح ديوانه 127 ـ 130 .
66ـ ينظر نفسه 127 ـ 130, وينظر تأريخ الأدب العربي 1 ـ العصر الجاهلي 319 ـ 321, ونفوز بإنموذج آخر لا يقل عن هذه اللوحة روعة وأناقة في قصيدته الدالية, حشد فيها باقة من التشكيلات التشبيهية, وصف فيها بقرة وحشية شبَّه بها ناقته في سرعتها, ومضى يستكمل وصفها مستطرداً إلى مطاردة الصائد لها, بينما تقترب السباع وليدها, فلم تترك منه إلا شلواً وبقية لحم تحجل الطير حوله, ينظر شرح ديوانه 225 ـ 230, وينظر تأريخ الأدب العربي 1 ـ العصر الجاهلي 322 ـ 324.
67ـ ينظر سحيم عبد بني الحسحاس ـ شاعر الغزل والصبوة 270, 274, وينظر الأصول الفنية للشعر الجاهلي 99, وينظر سحيم عبد بني الحسحاس ـ دراسة موضوعية وفنية 109, وينظر الصورة الفنية في شعر سحيم عبد بني الحسحاس, م.م رعـد عبـدالجبـار جـواد ـ جـامعة الأنبـار, بحث: مجلة جـامعة الأنبـار للغات والآداب, العدد/ 2 ـ لسنة 2010م, 304.
68ـ ينظر شرح ديوانه 171 ـ 178, وينظر انموذج آخر في شرح ديوانه 239.
69ـ ينظر الأصول الفنية للشعر الجاهلي 105 ـ 107, وينظر شرح ديوانه 171 ـ 178.
70ـ ينظر الأصول الفنية للشعر الجاهلي 106.
71ـ ينظر نفسه 105.
72ـ ينظر تأريخ الأدب العربي قبل الأسلام 322.
73ـ ينظر هذا الضرب مثلاً: شرح المعلقات العشر, أبو زكريا يحيى بن علي التبريزي, إدارة الطباعة المنيرية 1367هـ, 315.
74ـ ينظر شرح ديوانه 48.
75ـ ينظر نفسه 18 ـ 21.
76ـ ينظر نفسه 18(البيت الرابع), 19(البيت الأول والثاني), 20(البيت الأول), 21(البيت الأول), وينظر تأريخ الأدب العربي 1 ـ العصر الجاهلي 330, وينظر قراءة معاصرة في نصوص من التراث الشعري 117 ـ 118.
77ـ ينظر شرح ديوانه 23(البيت الأول), وينظر تأريخ الأدب العربي 1 ـ العصر الجاهلي 331, شاكي السلاح: أي سلاحهُ ذو شوكةٍ, المقذف: الغليظ اللحم, اللبد: الشَّعْر المتراكبُ على زُبَرة الأسد, أظفاره لم تقلم: أي هو تامُّ السلاحُ حديدُه, يريد الجيش واللفظ على الأسد.
78ـ ينظر شرح ديوانه 124.
79ـ ينظر تأريخ الأدب العربي 1 ـ العصر الجاهلي 331.
80ـ ينظر شرح ديوانه 29 ـ 30.
81ـ ينظر تأريخ الأدب العربي 1 ـ العصر الجاهلي 325, وينظر قراءة معاصرة في نصوص من التراث الشعري 119 ـ 120, وينظر زهير بن أبي سلمى, مادة محاضرات وفق خطّة مساق : د. علي حسين, جامعة حيفا ـ كلية الآداب والعلوم الإنسانية ـ قسم اللغة العربية, العام الدراسي2010م, 14 ـ 16, ولزهير نصوص أخرى فيها حكم كثيرة, ينظر شرح ديوانه 75(البيت الثاني), وكان عمر بن الخطاب(رض) يُعجبُ بهذا البيت, ويتعجب من صحة القسمة فيه, ويقول: لو أدركته لوليته القضاء لحسن معرفته ودقة حكمه, ينظر الصناعتين للعسكري, طبعة عيسى الحلبي(ب ـ ت) 342, وينظر شرح ديوانه 97(البيت الأول), 115(البيت الثاني), 213(البيت الأول), 236(البيت الثاني), كما يضم شرح ديوانه إنموذجين في التأمل والأعتبار, ينظر نفسه 284 ـ 292, 327 ـ 328, وله ثلاثة من أبيات الحكمة, ينظر نفسه 332(البيت الأول), 333(البيتان الأول والثاني).
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
:حقوق الطبع والنشر والترخيص
بالنسبة لجميع البحوث المنشورة في مجلة الآداب، يحتفظ الباحثون بحقوق النشر. يتم ترخيص البحوث بموجب ترخيص Creative Commons CC BY 4.0 المفتوح ، مما يعني أنه يجوز لأي شخص تنزيل البحث وقراءته مجانًا. بالإضافة إلى ذلك ، يجوز إعادة استخدام البحث واقتباسه شريطة أن يتم الاستشهاد المصدر المنشور الأصلي. تتيح هذه الشروط الاستخدام الأقصى لعمل الباحث وعرضه.
:إعادة إنتاج البحوث المنشورة من الناشرين الآخرين
من الضروري للغاية أن يحصل الباحثون على إذن لإعادة إنتاج أي بحث منشورة (أشكال أو مخططات أو جداول أو أي مقتطفات من نص) لا يدخل في نطاق الملكية العامة أو لا يملكون حقوق نشرها. يجب أن يطلب الباحثون إذنًا من مؤلف حقوق النشر (عادة ما يكون الناشر).
يطلب الإذن في الحالات التالية:
بحوثك الخاصة المنشورة من قِبل ناشرين آخرين ولم تحتفظ بحقوق النشر الخاصة بها.
مقتطفات كبيرة من بحوث أي شخص أو سلسلة من البحوث المنشورة.
استخدم الجداول والرسوم البيانية والمخططات والمخططات والأعمال الفنية إذا لم يتم التعديل عليها.
الصور الفوتوغرافية التي لا تملك حقوق لنشرها.
لا يطلب الإذن في الحالات التالية:
إعادة بناء الجدول الخاص بك مع البيانات المنشورة بالفعل في مكان آخر. يرجى ملاحظة أنه في هذه الحالة يجب عليك ذكر مصدر البيانات في شكل "بيانات من ..." أو "مقتبس من ...".
تعتبر عروض الأسعار القصيرة معقولة الاستخدام العادل ، وبالتالي لا تتطلب إذنًا.
الرسوم البيانية ، الرسوم البيانية ، المخططات ، الأعمال الفنية التي أعاد الباحث رسمها بالكامل والتي تم تغييرها بشكل ملحوظ إلى درجة لا تتطلب الاعتراف.
الحصول على إذن
لتجنب التأخير غير الضروري في عملية النشر ، يجب أن تبدأ في الحصول على أذونات في أقرب وقت ممكن. لا يمكن لمجلة الآداب نشر بحث مقتبس من منشورات أخرى دون إذن.
قد يمنحك مالك حقوق الطبع والنشر تعليمات بشأن شكل الإقرار الواجب اتباعه لتوثيق عمله ؛ بخلاف ذلك ، اتبع النمط: "مستنسخ بإذن من [المؤلف] ، [كتاب / المجلة] ؛ نشره [الناشر] ، [السنة]." في نهاية شرح الجدول ، الشكل أو المخطط.