Administrative and financial corruption in Egypt in the era of the Maritime Mamluk state

Authors

  • Abdul Khaleq Khamis Ali

DOI:

https://doi.org/10.31973/aj.v2i111.1564

Keywords:

/

Abstract

This paper, which deals with the financial and administrative corruption in Egypt during the Naval Mamluks state , concludes the following :

- Bribe and corruption were known for the highest authority in the Naval Mamluks state , that is , the Sultan . Studies reveal that some were involved in receiving money for nominating a minister or a judge or else. This is basically dangerous because , traditionally,  that who fights corruption  , faces it and punishes those who do it is the Sultan himself. And how the case is when the Sultan is corrupted. The consequence is horrible because it casts its bad impacts and shadows on every part of life .                                                                                                                           

- Bribe became widespread for that who is in-charge of administrative and financial jobs, or the so-called ' official jobs ' , whether through spending large sum of money to get the post , or through justifying the money taken in different ways from those who work for them ,i.e., through doing their own jobs . This made an increase in corruption  widely because it led to compete over posts and jobs. Thus , jobs were being  given for those who paid more money , and in turn , they tried to indemnify the money spent for taking the post by doing their job and taking money no matter whether legally or not.                                            

- The Mamluke Sultanate encouraged corruption indirectly through  paying no attention to those who are corrupted , and when the Sultanate wanted to set the corrupted aside which was regarded very easy because there were files and documents which condemn the corrupted in addition to seize all their properties which were taken over by bribe then in turn became the property of the Sultanate that was the only beneficiary.                                                                                                    

- Bribe and corruption reached to the court , the important religious and administrative institution , which is the basis of justice and that which protects those who are oppressed and victims of justice. This brought about  breaking down the real lawful judgments and thus, judges sentenced the bribed and corrupted influenced by the personal interest .

- The Mamluke military institution witnessed corruption in some of its posts and jobs and this traditionally made this important institution which , is regarded the basic factor for states and kingdoms, to be weak. As a result of this , the state became weaker against the weakest internal threat beside the outer ones.                           

Downloads

Download data is not yet available.

References

1) ابن منظور، جمال الدين محمد بن مكرم الأنصاري الأفريقي (ت711هـ/1311م) ، لسان العرب ، (قم : دار أدب الحوزة ، 1405هـ/1985م)، ج14، ص322 ؛ الزبيدي ، محب الدين أبي فيض محمد مرتضى الحسيني (ت1205هـ/1791م)، تاج العروس من جواهر القاموس ، تح: علي شيري، (بيروت: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع ، 1414هـ/1994م) ، ج19 ، ص462.
2) البذل : بذلتُ الشيء أبذله بذلاً ، أي أعطيته وجُدتُ به ، وهو أيضاً ضد المنع ، وكل من طابت نفسه بإعطاء شيء فهو باذل له. انظر: الجوهري ، إسماعيل بن حماد (ت393هـ/1003م) ، الصحاح - تاج اللغة وصحاح العربية، تح : احمد عبد الغفور عطا، ط4(بيروت : دار العلم للملايين ، 1407هـ/1987م)، ج4 ، ص1632 ؛ ابن منظور ، لسان العرب ، ج11 ، ص50 ؛ الزبيدي ، تاج العروس ، ج14 ، ص48 .
3) ابن الأثير،عز الدين أبي الحسن علي بن أبي الكرم الجزري (ت630هـ/1233م)، الكامل في التاريخ، (بيروت: دار صادر للطباعة والنشر- دار بيروت للطباعة والنشر، 1386هـ/1966م)، ج11 ، ص485، ص511؛ ابن خلدون، عبد الرحمن بن محمد الحضرمي (ت808هـ/1406م)،العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر، المعروف بتاريخ ابن خلدون،(بيروت: مؤسسة الاعلمي للمطبوعات،1391هـ/1971م)، ج3، ص384.
4) البرطيل : بكسر الباء مصطلح نبطي ليس من كلام العرب، وفي الأصل هو حجر مستطيل قدر ذراع تنقر به الرحى ، وهو المِعوَل أيضاً ، وقيل أن البرطيل يعني الرشوة ، أُخِذَ من الحجر المستطيل كأن الرشوة حجر رُميَ به ، أو شبهوه بالكلب الذي يُرمى بالحجر ، وقيل معناه (كرشوة) من المِعوَل ، لأنه يُخرَج به ما استتر ، فكذلك الرشوة. أنظر : ابن منظور ، لسان العرب ، ج11 ، ص51 ؛ الزبيدي ، تاج العروس ، ج14 ، ص- ص49-50 .
5) الذهبي ، شمس الدين محمد بن احمد بن عثمان (ت748هـ/1347م) ، تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام ، تح : عمر عبد السلام تدمري ، ط1(بيروت : دار الكتاب العربي، 1407هـ/1987م)، ج51، ص386 ؛ الصفدي، صلاح الدين خليل بن أيبك (ت764هـ/1363م)، الوافي بالوفيات ، تح : احمد الارناؤوط وتركي مصطفى ، (بيروت: دار إحياء التراث، 1420هـ/2000م)، ج3 ،ص195، ج7 ، ص82، ج16، ص218، ج20، ص17؛ المقريزي، تقي الدين أبي العباس احمد بن علي (ت845ه/ 1441م) ، السلوك لمعرفة دول الملوك، تح: محمد مصطفى زيادة وسعيد عبد الفتاح عاشور، (القاهرة: مطبعة لجنة التأليف والترجمة والنشر، 1939-1971م) ، ج2 ، ص819 ؛ ابن حجر العسقلاني ، شهاب الدين احمد بن علي (ت852هـ/1448م) ، لسان الميزان ، ط2 (بيروت : مؤسسة الاعلمي للمطبوعات ، 1390هـ/1971م) ، ج1 ، ص309.
6) اليعقوبي ، أحمد بن أبي يعقوب بن جعفر بن وهب بن واضح (ت292هـ/905م) ، التاريخ ، (قم : مؤسسة فرهنك ، د.ت) ، ج1 ، ص43.
7) وكيع، محمد بن خلف بن حيان(ت306هـ/919م)، أخبار القضاة، (بيروت:عالم الكتب، د.ت)، ج1، ص55.
8) سورة البقرة الآية: 188 .
9) سورة النساء الآية: 29 .
10) سورة القصص الآية: 77 .
11) سورة المائدة الآية: 62 .
12) وكيع ، أخبار القضاة، ج1، ص- ص51-53.
13) ابن حنبل ، ابو عبد الله احمد بن محمد (ت241هـ/855م)، المسند، (بيروت: دار صادر ، د.ت) ، ج2، ص190؛ ابن ماجة، محمد بن يزيد القزويني (ت273هـ/886م)، السنن، تح: محمد فؤاد عبد الباقي، (بيروت : دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع، د.ت) ، ج2 ، ص775 ، كتاب الأحكام – باب التغليظ في الحيف والرشوة، رقم الحديث/ 2313 ؛ أبو داود، سليمان بن الأشعث السجستاني (ت275هـ/888م)، السنن ، تح: سعيد محمد اللحام، ط1(بيروت: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع، 1410هـ/1990م)، ج2 ، ص160، كتاب الاقضية – باب كيف قضاء القاضي إذا أخطأ ، رقم الحديث/ 3580؛ الترمذي، أبو عيسى محمد بن عيسى بن سورة (ت279هـ/892م) ، الجامع الصحيح ، تح : عبد الرحمن محمد عثمان ، ط2 (بيروت: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع ، 1403هـ/1983م) ، ج2 ، ص397 ، أبواب الأحكام ، باب ما جاء في الراشي والمرتشي في الحكم ، رقم الحديث/1351.
14) وكيع ، أخبار القضاة ، ج1 ، ص47 .
15) المصدر نفسه ، ج1 ، ص48.
16) المصدر نفسه ، ج1 ، ص59.
17) الذهبي ، تاريخ الإسلام ، ج48 ، ص31 .
18) المقريزي، إغاثة الأمة بكشف الغمة ، تح: محمد مصطفى زيادة وجمال الدين الشيال، (القاهرة : مكتبة الخانجي ، 1940م) ، ص37 ، ص70 .
19) ابن كثير ، أبو الفدا إسماعيل بن عمر الدمشقي (ت774هـ/1372م) ، البداية والنهاية ، تح : علي شيري ، ط1 ( بيروت : دار إحياء التراث العربي ، 1408هـ/1988م) ، ج14 ، ص75 ؛ المقريزي ، السلوك ، ج2 ، ص391،ص443 ؛ ابن تغري بردي ، جمال الدين أبي المحاسن يوسف الأتابكي (ت874هـ/1469م) ، النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة ، تح : محمد حسين شمس الدين ، ط1 (بيروت : دار الكتب العلمية ، 1413هـ/1992م) ، ج9 ، ص- ص134-135 .
20) ابن حجر العسقلاني ، الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة ، (بيروت : دار الجيل ، 1414هـ/ 1993م) ، ج2 ، ص- ص104-105 .
21) البداية والنهاية، ج14 ، ص81 .
22) البلخش : نوع من الياقوت الأحمر ، منسوب إلى نواحي بلخشان او بذخشان من بلاد الترك تتاخم الصين. القلقشندي، أبو العباس احمد بن علي (ت821هـ/1418م)، صبح الأعشى في صناعة الانشا ، (القاهرة : المطبعة الأميرية ، 1331هـ/1913م) ، ج2 ، ص- ص99-100 .
23) ابن حجر العسقلاني ، الدرر الكامنة ، ج4 ، ص- ص331-332 ؛ ابن تغري بردي ، النجوم الزاهرة، ج10 ، ص145 .
24) المقريزي ، السلوك ، ج2 ، ص618 .
25) المصدر نفسه، ج2 ، ص627 ، ص663 ؛ ابن تغري بردي ، النجوم الزاهرة ، ج10 ، ص67 ، ص76 ، ص- ص80-81 .
26) الصفدي ، الوافي بالوفيات ، ج6 ، ص406 ، ج9 ، ص294 ؛ المقريزي ، المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار، المعروف بالخطط ، (القاهرة : مطبعة بولاق ، 1294هـ) ، ج2 ، ص219 ؛ السلوك ، ج2 ، ص696 ؛ ابن حجر العسقلاني ، الدرر الكامنة ، ج2 ، ص- ص 191-192 .
27) ابن تغري بردي ، النجوم الزاهرة ، ج10 ، ص-ص112-113 .
28) السلوك ، ج2 ، ص769 .
29) المصدر نفسه ، ج3 ، ص-ص174-175 ؛ ابن حجر العسقلاني، الدرر الكامنة ، ج4 ، ص257 .
30) المقريزي ، السلوك ، ج3 ، ص221 .
31) النجوم الزاهرة، ج9 ، ص135 .
32) انظر: القلقشندي، صبح الاعشى، ج4 ، ص- ص28-29 ؛ المقريزي ، السلوك ، ج3 ، ص241 ؛ السيوطي ، جلال الدين عبد الرحمن بن محمد (ت911هـ/1505م) ، حُسن المحاضرة في تاريخ مصر والقاهرة ، تح: محمد أبو الفضل إبراهيم ، ط1(القاهرة : دار إحياء الكتب العربية ، 1387هـ/1968م) ، ج2 ، ص224 .
33) ناظر المال: هو من ينظر في الأموال وينفذ تصرفاتها ويرفع إليه حسابها لينظر فيه ويتأمله ، فيمضي ويردّ مايردّ، وهو المشرف الرسمي على الايراد والمنصرف في الديوان ولديه جميع البيانات الخاصة بالمتحصلات والمصروفات. ابن تغري بردي ، النجوم الزاهرة ، ج9 ، ص40 ، هامش رقم (4).
34) ناظر الخاص: متولي هذه الوظيفة يكون متحدثاً في ما هو خاص بمال السلطان يتحدث في مجموع الأمر الخاص بنفسه ، وفي القيام بأخذ رأيه فيه. ابن فضل الله العمري ، شهاب الدين أبي العباس احمد بن يحيى القرشي (ت749هـ/1349م) ، مسالك الأبصار في ممالك الأمصار (دولة المماليك الاولى)، نشرته: دوروتيا كرافولسكي ، ط1 (بيروت : المركز الإسلامي للبحوث ، 1407هـ/1986م) ، ص115.
35) كاتب السر: إحدى وظائف أرباب الأقلام (الوظائف المدنية) ومهمته قراءة الكتب الواردة على السلطان، وكتابة أجوبتها واخذ خط السلطان عليها ، وتعميمها وتصريف المراسيم وروداً وصدراً ، والجلوس لقراءة القصص(الشكاوى) بدار العدل والتوقيع عليها. المقريزي ، الخطط ، ج2 ، ص22 .
36) الاسلمي مفرد الاسالمة ويسمون أحياناً المسالمة ، وتعني انه كان ذمياً واسلم .
37) بيبرس الدوادار، ركن الدين بيبرس المنصوري (ت725هـ/1325م)،زبدة الفكرة في تاريخ الهجرة، تح : دونالد. س.ريتشارد، ط1(بيروت: الشركة المتحدة للتوزيع، 1419هـ/1998م)، ص6، ص25 ؛ اليونيني ، قطب الدين أبي الفتح موسى بن محمد الحنبلي البعلبكي (ت726هـ/1326م) ، ذيل مرآة الزمان ، ط1 (حيدر آباد – الدكن : مطبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية ، 1374 – 1380هـ/1954-1961م) ، ج1 ، ص-ص80-82 ؛ ابن كثير ، البداية والنهاية ، ج13 ، ص-ص232-233 ؛ المقريزي ، السلوك ، ج1 ، ص384.
38) ابن كثير، البداية والنهاية، ج13، ص-ص232-233؛ السيوطي، حسن المحاضرة،ج2، ص- ص216-217.
39) الذهبي، تاريخ الإسلام ، ج49، ص-ص162-164 ؛ السيوطي ، حسن المحاضرة، ج2 ، ص217 ؛ ابن العماد الحنبلي ، شهاب الدين أبي الفلاح عبد الحي بن احمد بن محمد الدمشقي (ت1089هـ/ 1678م) ، شذرات الذهب في أخبار من ذهب ، تح : عبد القادر الارناؤوط و محمود الارناؤوط ، ط1 (دمشق : دار ابن كثير،1412هـ/1991م) ، ج7 ، ص544.
40) ابن حجر العسقلاني ، الدرر الكامنة ،ج4 ، ص354.
41) المقريزي ، السلوك ، ج2 ، ص753 ، ص769 ؛ ابن حجر العسقلاني ، الدرر الكامنة ، ج4 ، ص-ص360-361 ؛ السيوطي ، حسن المحاضرة ، ج2 ، ص224 .
42) انظر: المقريزي ، الخطط ، ج2 ، ص-ص60-62 ؛ السلوك ، ج2 ، ص-ص877-883 ، ج3 ، ص234 ، ص241 ؛ ابن تغري بردي ، النجوم الزاهرة، ج10 ، ص-ص152-153 ، ص173، ص-ص216-217 ؛ السيوطي ، حسن المحاضرة ، ج2 ، ص225 .
43) المقريزي ، السلوك ، ج3 ، ص234، ص241 ؛ السيوطي ، حسن المحاضرة ، ج2 ، ص225.
44) المقريزي ، السلوك ، ج3 ، ص321 ؛ السيوطي ، حسن المحاضرة ، ج2 ، ص225.
45) إنباء الغُمر بأنباء العمر ، تح : حسن حبشي ، (القاهرة : لجنة إحياء التراث الإسلامي ، 1389هـ/1969م) ، ج1 ، ص256.
46) القلقشندي،صبح الأعشى ، ج4 ، ص-ص28-30 ؛ السيوطي ، حسن المحاضرة ، ج2 ، ص224.
47) الصفدي، الوافي بالوفيات، ج19، ص-ص66-70؛ ابن كثير، البداية والنهاية، ج14،ص121؛ المقريزي، السلوك ، ج2 ، ص- ص243-244؛ ابن حجر العسقلاني، الدرر الكامنة، ج1، ص-ص401-403.
48) المقريزي ، السلوك ، ج2 ، ص663 .
49) المصدر نفسه ، ج2 ، ص627.
50) المصدر نفسه ، ج3 ، ص293 .
51) الذهبي، تاريخ الإسلام، ج49 ، ص163 ؛ الصفدي، الوافي بالوفيات ، ج29 ، ص81 ؛ ابن كثير، البداية والنهاية ، ج13 ، ص- ص ، 285-286.
52) أبو شامة المقدسي ، شهاب الدين أبي محمد عبد الرحمن بن إسماعيل (ت665هـ/1267م) ، تراجم رجال القرنين السادس والسابع المعروف بالذيل على الروضتين ، تصحيح : محمد زاهد الكوثري ، عنى بنشره: عزت العطار الحسيني ، ط2 (بيروت: دار الجيل ، 1974م)، ص- ص235-236؛ الذهبي، تاريخ الإسلام، ج49 ، ص21؛ ابن كثير، البداية والنهاية ، ج13 ، ص284 ؛ المقريزي ، السلوك ، ج2 ، ص333 ؛ ابن تغري بردي ، النجوم الزاهرة ، ج7 ، ص109 .
53) كان قاضي قضاة الشافعية هو الأهم والأكثر سلطات من بقية قضاة المذاهب الباقية، كون مذهب السلطنة المملوكية الرسمي هو الشافعي.
54) أبو شامة المقدسي، الذيل على الروضتين ، ص234؛ الذهبي، تاريخ الإسلام، ج49 ، ص163؛ الصفدي، الوافي بالوفيات، ج29، ص81؛ ابن كثير، البداية والنهاية ، ج13، ص- ص285-286.
55) المقريزي ، السلوك ، ج3 ، ص319 .
56) المصدر نفسه ، ج3 ، ص385 .
57) ابن بطوطة، عبد الله بن محمد بن إبراهيم الطنجي (ت779هـ/1377م)، تحفة النظّار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار، المعروف برحلة ابن بطوطة، (بيروت : دار صادر ، 1414هـ/1992م) ، ص29 .
58) المقريزي، السلوك، ج2، ص13، ابن تغري بردي ، النجوم الزاهرة ، ج8 ، ص- ص169-170.
59) المقريزي ، السلوك ، ج2 ، ص333.
60) المصدر نفسه ، ج2 ، ص439 ، ص443.
61) ابن حجر العسقلاني ، الدرر الكامنة ، ج3 ، ص113.
62) المصدر نفسه ، ج1 ، ص- ص225-226 .
63) المقريزي ، السلوك ، ج3 ، ص454.
64) نائب السلطنة : هو القائم مقام السلطان ، ويحكم في كل ما يحكم فيه السلطان، وعلى اطلاع بالتقاليد والتواقيع والمناشير السلطانية، وعادته أن يركب بالعسكر في أيام المواكب ويكون الجميع في خدمته، وينوب عن السلطان في حالة غيابه، كما يلقب أيضاً بكافل الممالك ، لأنه يكفل الرعية ويعولهم. القلقشندي ، صبح الأعشى ، ج4 ، ص- ص16-17 .
65) القلقشندي، صبح الأعشى، ج4 ، ص-ص16-17؛ السيوطي، حسن المحاضرة ، ج2 ، ص130 ؛ عبد المنعم ماجد، نظم دولة سلاطين المماليك ورسومهم في مصر، (القاهرة: مكتبة الأنجلو المصرية، 1964م) ، ج1 ، ص43.
66) القلقشندي ، صبح الأعشى ، ج4 ، ص17 ؛ السيوطي ، حسن المحاضرة ، ج2 ، ص130.
67) أتابك العساكر : أتابك : كلمة تركية ، تتكون من مقطعين (أتا) تعني: أب ، و(بك) تعني: السيد أو الأمير، ومعناها أبو العساكر وقائدها ، وهو لقب فخري ظهر في العصر السلجوقي في العراق ، واستمر إلى عصر المماليك وظل فخرياً ، لأن السلطان في الغالب هو من يقود الجيش. القلقشندي ، صبح الأعشى ، ج4 ، ص18 ، ج6 ، ص-ص5-6 ، ص35 .
68) الصفدي ، الوافي بالوفيات ، ج10 ، ص224 ؛ المقريزي ، السلوك ، ج1 ، ص779 .
69) الوافي بالوفيات ، ج10 ، ص224 .
70) المقريزي، السلوك ، ج2 ، ص606؛ ابن تغري بردي، النجوم الزاهرة، ج10 ، ص-ص51-53 .
71) المقريزي ، السلوك ، ج2 ، ص606 ؛ ابن تغري بردي ، النجوم الزاهرة ، ج10 ، ص52 .
72) المقريزي ، السلوك ، ج2 ، ص- ص818-819 .
73) القلقشندي ، صبح الأعشى ، ج4 ، ص24 ، ص-ص63-64 .
74) المقريزي ، السلوك ، ج3 ، ص292 .
75) الطبلخاناه : أمراء الطبلخاناه سُموا بذلك لأن لهم الحق في دق الطبول وغيرها من الآلات في المواكب الرسمية ، أو حين التوجه في أمر مهم ، ولهم تفرعات أخرى بحسب ما يملكون من مماليك يعملون في خدمتهم ، فهناك أمراء مئين وأمراء ثمانين وأمراء سبعين واقلهم أربعين. القلقشندي ، صبح الأعشى ، ج4 ، ص-ص8-9 ، ص15 ؛ ماجد ، نظم سلاطين المماليك ، ج1 ، ص146 .
76) المقريزي ، السلوك ، ج2 ، ص696 .
77) المصدر نفسه ، ج3 ، ص341 ؛ ابن حجر العسقلاني ، إنباء الغُمر ، ج1 ، ص179 .
78) ابن تغري بردي ، النجوم الزاهرة ، ج12 ، ص156 .
79) الدوادارية: هي وظيفة تبليغ الرسائل،وعامة الأمور عن السلطان،وتقديم القصص والبريد إليه ،ويأخذ خط السلطان على عامة المناشير والتواقيع والكتب. القلقشندي، صبح الأعشى، ج4، ص19.
80) المقريزي ، السلوك ، ج2 ، ص391.

Downloads

Published

2015-03-15

Issue

Section

Historiography

How to Cite

Administrative and financial corruption in Egypt in the era of the Maritime Mamluk state. (2015). Al-Adab Journal, 2(111), 243-270. https://doi.org/10.31973/aj.v2i111.1564

Publication Dates